الأحد، 14 فبراير 2016

تحرش ساخن انتهى برعشة قوية و انزال مثير من كسي

تحرش ساخن انتهى برعشة قوية و انزال مثير من كسي


لم تكن نيكة كاملة و انما مجرد تحرش ساخن و ساخن جدا لكن كانت النهاية جميلة حيث لم اتخيل اني سانزل و اصل الى رعشتي الجنسية بمنتهى تلك اللذة و الحرارة و قد حدث الامر معي في عيادة طبية حيث ذهبت الى زيارة زوجة اخي التي وضعت مولودها و كانت العيادة مزدحمة جدا بالاشخاص في يوم صيفي حار . و لما دخلنا لاحظت احد الشباب يلاحقني بنظراته و تكاد عيناه تاكلني و كان شابا وسيما و جميلا و جسمه رياضي و مع ذلك حاولت اجتنابه قدر الإمكان ثم بدا يتقرب اكثر  ويحاول القاء همسات في اذني و مع مرور الوقت اعجبني الامر و بدات اتجاوب معه و ابتسم . كان تحرش ساخن جدا انتهى بان طلب ان يتكلم معي في مكان معزول و لم ارفض طلبه حيث اتجهنا الى جهة السطح و اختبانا خلف خزان المياه الكبير و هناك عبر لي عن اعجابه بي و انه يريد ان يتعرف علي اكثر وكان جريئا جدا حيث امسكني بيديه من يداي و قرب فمه من فمي حتى كاد يقبلني و اناخجلت جدا لكن في نفس الوقت اعجبني الامر و لولا ان المكان لم يكن مناسبا لربما كنا مارسنا الجنس فيه . ثم وضع يده على خدي فزاد من تسخيني اكثر و اقترب مني ثم قال انت جميلة و مثيرة و جسمك نار و قد اشعلتي شهوتي

و من شدة الخجل الممزوج بالشهوة بقيت انظر في كل الاتجاهات حتى اطماننت انه لا احد يرانا هناك و لكن ما اخافني هو اهلي الذين جاءو للزيارة لو يبحثون عني و لذيك وقفت امامه و انا أتمنى ان يقبلني و يحك زبه عى كسي بسرعة لاعود الى القاعة . و اقترب مني اكثر و كان يهيجني بانفاسه و حركاته و انا أعيش تحرش ساخن جدا و ممتع ثم وضع يده على ظهري و نظر الى عيناي  وقال هل انزل اكثر فضحكت و كانني أقول انا امامك افعل بي ما تريد فقط لا تعريني و لا تخرج زبك حتى لا يرانا الناس و الحقيقة اني كنت اريد ان أرى زبه و ان ينيكني لو كنا في مكان افضل . و أخيرا منحني قبلة جميلة في شفتي و لكن صغيرة و قصيرة حيث زادت في انفاسي و شهوتي بطريقة لم اتخيلها ابدا ثم انزل يده حتى لمس طيزي و تحسسه جيدا و حاول رفع فستاني لكني رفضت و اخبرته ان يفعل ما يريد دون إزالة الثياب و طلب مني ان المس زبه لكن رفضت رغم انه لم يخرجه بل فوق البنطلون لكني كنت خائفة جدا و الغريب في الامر اني كنت مستمتعة بتلك الطريقة  كانني اعرفه من قبل رغ انه لم بيننا الا بعض المداعبات و تحرش ساخن لكنه بمنتهى اللذة

ثم سخن الشاب الوسيم اكثر و هو يحتك على جسمي و سخنني معه حيث شعرت ان رجفة قوية تجتاحني و كسي يسيل منه الماء و انا انزل شهوتي لانني لم اتعرض في حياتي لموقف مشابه و ساخن مثل ذلك . و بسرعة صار الشاب يتحسس كل جسمي و انا احس ان زبه سيثبق ملابسه و ملابسي معا و يدخل في كسي الذي غرق بماءه من الشهوة و كدت ابادله القبلات لولا الخجل و الخوف لكني بقيت واقفة انظر اليه ينيكني في ذلك المكان الغريب ثم صرت اسمع اهاته بوضوح و انا ارتعش من اللذة و الشهوة في تحرش ساخن جدا يشبه النيك حتى اني تمنيت لو كان ذلك الشاب زوجي لانه يملك طريقة جميلة في المداعبة و جاذبية قوية . و لا ادري هل بلغت الرعشة كاملة ام جزئيا الا انني كنت ارتعش و كسي يسيل من الشهوة حتى قذف في ثيابه و هو أوقف حيث عرفت انه يقذف حين انحنى امامي و لوى رقبته و اخرج اهاته الساخنة في تحرش ساخن و لذيذ جدا و بمجرد ان اكمل حتى قبلني من فمي و كانه حبيبي ثم شكرني و طلب مني ان انزل أولا حتى لا يشك بنا احد

و هكذا نزلت و بحثت عن القاعة التي كان فيها افراد عائلتي يزورون فيها زوجة اخي و انا غير مصدقة اني كنت ذائبة مع ذلك الشاب مستمتعة بقبلاته و احتكاكاته الساخنة في تحرش ساخن جدا و خاصة و اني ارتعشت و اسرعت الى الحمام و وجدت حقا كسي قد ملات الكيلوت بالماء و نظفته و مسحته ثم عدت و اطماننت على زوجة اخي و انا سعيدة بما حدث معي و بذلك الشاب الذي تحرش بس تحرش ساخن و داعبني و حك زبه على جسمي حتى قذف حليبه و انا لغاية الان لا اعرفه و لم يبقى منه الا ذكراه

أسخن سير القصص الجنسية و أمتع تفاصيل مشاهد النيك الحار

أسخن سير القصص الجنسية و أمتع تفاصيل مشاهد النيك الحار


سير القصص الجنسية في أحلى أوصاف النيك الساخن و أحداث درامية شيقة مع أحد الشخصيات التي ستحكي قصتها الممتعة في هذا الشأن ، يقول” ” أنا شاب عربي ، في السابعة و العشرين من عمري ، كنت مع أصدقائي في أبهى و أجمل و أضخم صالات المقهى بالمدينة التي أسكنها ، و كان الوقت أنذاك قرابة الواحدة بعد منتصف الليل بعدما أن انتهيت من عملي على الساعة السابعة مساء و ذهبت إلى منزلي الصغير الذي أقطن فيه و أخذت حمام ساخن زال عني تعب عمل اليوم و ارهاقه.. و في الحقيقة لقد بدا الجو ممتعا بيننا خصوصا في التحدث عن مغامرات الصبى و أيام الدراسة ، و الأهم تحدثنا عن الحب و العلاقات الجنسية.. لقد كانت صالة المقهى الواسعة مليئة بالأشخاص الفتيات و الشبان ، فبدا صوت الحديث من كل مكان مجاور للمكان الذي أجلس فيه إلى جانب صوت الموسيقى المنبعث من أركان زوايا الصالة هو الذي يزيد الجو رونقا ليليا ممتعا.. و بعد دقائق ، لاحظت شابة تنظر لي بإستمرار ، لكنني مع ذلك لم أبد أية إهتمام لذلك.. أو بالأحرى لم أر بدا من أن أهتم لنظراتها المتكررة نحوي ، و مع مرور الوقت لاحظت الفتاة الجميلة كأنها تتحدث مع صديقتها التي تجلس حذوها عني و تشير برأسها إلي مباشرة ، ففهمت حينها أن الشابة تخطط لشيء ما نحوي ، و بدأت أتساءل عن تلك الأشياء..وقلت في نفسي لربما أنها أعجبت بي.
حانت الساعة الثانية بعد منتصف اليل ، بدأت عندها أشعر بالنعاس ، كما أنني أعمل على الساعة الحادية عشرة صباحا ، لذلك قررت مغادرة المكان بعد أن استأذنت من شلة الأصدقاء و همت بالنهوض من مكاني متجها نحو باب المخرج للصالة.. و عند خروجي من صالة المقهى و أنا أعبر الطريق كي أستأجر سيارة أجرة تقلني للبيت ، سمعت صوتا خافتا ينادي “هاي..أنت..أيها الشاب!..” فإستدرت فإذا هي تلك الفتاة التي كانت في صالة المقهى التي غادرتها لتوي و التي كانت تنظر إلي بإستمرار.. فقلت لها بعد أن إقتربت مني و ضربني عطرها في مجرى أنفاسي ” هل تنادينني أنا؟.. مرحبا” فقالت و هي تضحك ضحكة ساحرة زالت عني نعاس النوم و حركت بها أسارير صدري ، في نفس الوقت أنظر إلى شفتيها التي تلمعان عسلا “مرحبا..نعم ، أنا التي ناديتك” و استمرت في الضحك ، فعم الصمت بيننا لثواني فقلت لها ” عفوا.. أنا ذاهب من هذا الإتجاه و أنت؟” فقالت في كل جد “طريقي معك.. أينما تشاء” فأنتابني شعور ممزوج بين الضحك و الخوف فقلت لها “طريقي إلى بيتي الصغير الذي أسكن فيه لوحدي” فقالت في بهجة وسرور ” و ذلك ما كنت أطوق إليه” حينئذ أدركت أن الكلام في هذه اللحظات لم يعد في حاجة إليه و أنا أشعر بدمي يجري بسرعة في عروقي الساخنة.. عندئذ استأجرت سيارة أجرة بسرعة و ركبنا متجهين إلى البيت””. في أمتع استتباعات الجزء الثالث من سير القصص الجنسية
دخلنا البيت الصغير الدافىء ، الذي ضاقت مساحته بالخزانة الصغيرة و السرير إلى جانب بيت الدش الصغيرة..و ضعت الشابة حقيبتها على المقعد الوحيد بالبيت ، ثم جلست على حافة السرير تنظر إلى في ابتسامة مذهلة ، كوردة حمراء يفوح منها العطر و تنبعث منها اللذة فإتجهت إلى الثلاجة و أخذت كوبي عصير و ناولتها كأسا..ثم جلست حذوها..و شرعت أمرر لها القبل على رقبتها الملساء فأخذت تهمس بصوت خفيف “آه..آم” فوضعت الكأس من يدها و جذبتني إليها و شرعت تبادلني القبل الحارة بشفتيها اللتان تعجنان بعنف شفتاي.. فإشتدت اللهفة بيننا ، و هاج جسد كل منا.. حينئذ جعلتني ممدا على ظهري فوق السرير ، ثم أخذت تنزع ملابسها قطعة قطعة في إغراء مثير وهي واقفة..و حينما تعرت بالكامل و بان بزازها الكبير و كسها الذي يبرق من النعومة و الرطوبة قفزت نحوي و أخذت تنزع قمصاني بسرعة ، وأخذت تقبل صدري بعنف و سرعة ، ثم بطني..ثم جنبي بعد ذلك فتحت أزرار بنطلوني و نزعته و نزعت معه السليب شورت..و شرعت تمص زبي بعنف قوي ذوبت فيه لهفتي التي أصبحت ملتهبة جدا ، وحينما شعرت بذلك قفزت على زبي بطيزها ثم جلست عليه ، فمسكت زبي بيدها و وضعته في مقدمة ثقب كسها الصغير جدا ، ثم ضغطت بطيزها فلاج زبي في جوف كسها الذي أحسست بلهيبه الساخن جدا.. و خصوصا إنزلاقه المثير ، وصوت النيك الذي يتخبط بين فخذي و طيزها الكبير كلما اهتزت فوق زبي بإثارة و سرعة و جنون الذي يدخل و يخرج بقوة.. و بدا صوتها المثير يزيد لهفتي إلى روعة نيك كسها الضيق.. و حينما قلت لها بعد دقائق أني سأقذف.. زاد هيجانها و زاد اهتزازها فوق زبي الثائر على كسها المشبع بالإفرازات التي تصدر صوت النيك.. و جعلتني أقذف المني في باطن كسها.. وهي لا تكف عن التأوه و التلذذ و تقول “كم هو جميل و ساخن منيك…آآآه..لقد أحسست بسخونته!” في أجمل قصة من سير القصص الجنسية.

قصص أجنبية جنسية فتاة أجنبية تتناك بقوة مع شاب عربي بلهفة

قصص أجنبية جنسية فتاة أجنبية تتناك بقوة مع شاب عربي بلهفة


قصص أجنبية جنسية ، من بينها هذه القصة الشيقة في تفاصيلها و أحداثها الممتعة خصوصا في تصوير مشهد النيك و أوصافه بكل دقة ، و هذه القصة تبدأ بالتعرف أولا على الشخصية الرئيسية فيها و هي فتاة غربية ، تدعى جوليانا ، في الثانية عشرة من عمرها ، فتاة جميلة ، جذابة ، لديها جسم رياضي رشيق فيه من الرشاقة ما يجعل الشاب حينما ينظر إليه لا يستطيع إلا أن يرمق إليه أكثر و أكثر.. و لعل أهم ما يميز جسدها ليس في ذاك الإمتلاء الذي يحبذه أغلب الرجال في النساء بل في إنحناءات جسدها المتناغم مع نفسه.. فهو يبدو كأنه مرسوم بدقة ، أو جسم مصنوع في قالب من الإثارة و الجاذبية و الإغراء، فإلى جانب جمال وجهها الصغير ، و طول شعرها الأحمر الحرير ، يظهر رونق جسدها بدءا ببزازها المتباعد فيما بينه ، المملوء.. بين نهديها ساحة بيضاء كأنها مصقولة بالثلج أما بطنها فضامر جدا ، ذلك ما جعلها تبدو رشيقة الخصر الذي تفصلت عضلاته و كشفت تفاصيل قطر حوضها الصغير.. و أما فخذيها فمسبوكان سبكا محكما ، و أجمل ما ميز ساقيها هما أنهما طويلان ، شهيان ، ناعمان جدا..
حان فصل الصيف ، و قررت جوليانا أن تزور بلادا عربيا في هذه العطلة الصيفية مع صديقتيها ، و أن تتمتع بسفرها و أن تستمتع بوقتها خلال رحلتها التي ستدوم أسبوعين.. و لقد كانت جوليانا فتاة إلى جانب كونها غربية ذات بشرة بيضاء تميل إعجابا بالبشرة السمراء ، خصوصا البشرة العربية السمراء.. و إلى جانب ذلك فهي تقول أن لديها صديقة حدثته أنها مارست الجنس مع شاب عربي ذو بشرة سمراء و كان جسمعه جذابا ذو بنية رياضية.. و أخبرتها أن هذا الشاب لديه زب كبير ، و فيه ميزة فريدة من نوعها غير موجودة لدى الشباب الغربيين ، و هي أنه زب متحجر ، مشحوط الجلد.. فأعجب ذلك الفتاة كثيرا و جعلها تتشوق لممارسة الجنس مع شاب عربي فيه كل الصفات التي أخبرتها صديقتها عنه.. و حينما و صلت جوليانا مع صديقتيها إلى الفندق الفخم و مر على و صولها اليومين ، بدأت تبحث عن شاب أسمر عربي و سيم بتفنن أنثوي راقي ، و عندما و جدت الشاب الذي تطوق إليه و هي حينما كانت في حمام السباحة ، قفزت فورا من مكانها و أخذت تفكر عن حلول تقودها إليه.. فشرعت تتبعه وهو يتجه نحو غرفته ، و حينما وصل حفظت رقم الغرفة و عادت أدراجها إلى حمام السباحة وهي في كامل الفرحة… و عندما هبط الليل ، أخذت جوليانا تبحث عن ذاك الشاب الذي ضاع بين عينيها و لم يزل بعد غير متواجد في غرفته.. فقررت أن تكتب ورقة تضعها تحت باب غرفته فكتبت عليها رقم غرفتها و أضافت باللغة الإنجليزية ” أريدك الليلة”..ثم إتجهت إلى غرفتها و أخذت تنتظره بفارغ الصبر.. في أمتع قصص أجنبية جنسية
دخل الشاب الأسمر غرفته فوجد ورقة على الأرض و حينما قرأها إتجه بعد لحظات إلى رقم الغرفة المشار إليها في الورقة ، عندئذ طرق الباب ، فقفزت جوليانا من مكانها مباشرة وفتحت باب..و حينما نظر الشاب إلى وجهها أدرك أنها فتاة أجنبية فقال لها بالإنجليزية “عذراء..لقد” فقاطعته قائلة “نعم هي أنا..” فرمق الشاب الأسمر جسدها المثير و هي تلبس ثوب أسود شفاف يصل حد طيزها ثم أضافت “أرجوك..تفضل بالدخول” فدخل الشاب الأسمر دون أن يتساءل كيف و ماذا..و ما هي إلا لحظة حتى نزعت جوليانا ثوبها المغري وهي واقفة تقول للشاب وهو لايزال واقفا حذو الباب المغلق “أنا سعادتك هذه الليلة” فثار الشاب الأسمر و بدت على وجهه ملامح الهيجان ، فتقدم نحوها.. وبدون سابق إنذار شرع يلتهم رقبتها بشفتيه إلتهما ، و يشد طيزها بيديه بقوة..ثم أخذ يرضع بزازها ذو الحلمتين المنتصبتبن بلهفة..فمسكته جوليانا من زبه المنتصب تحت البنطلون و أشارت إليه نحو السرير.. فتحول المشهد إلى الأكثر سخونة ومتعة حينما يظهر كل من الشاب و جوليانا عاريين تماما..فأما الشاب فقد تمدد على ظهره و جوليانا راكعة على ركبتيها موجهة طيزها نحو وجهه تمص زبه وتلحسه بإثارة ، والشاب يداعب طيزها و كسها من تحت بأصابع يده الخشنة.. ويتلذذان بقوة.. إلى حين أن توقفت جوليانا عن مص زبه و تمددت على ظهرها فإتجه الشاب بين ساقيها المنفرجين..فمسك زبه و وضعه في مقدمة ثقب كسها الضيق ، ثم دفع به بكامل قوى فخذيه..فإنزلق زبه في جوف كسها الذي شعر بسخونته و لهيبه..ثم إرتكز على يديه و شرع يدفع بزبه بقوة إلى الأمام و الخلف وزبه الخشن يدخل و يخرج بسرعة في كس جوليانا ذو اللون الوردي الضيق وهي تصيح و تتأوه.. وتقول بصوت مرتفع بالإنجليزية “يااااه…ياااه..إضغط حبيبي إضغط بأكثر قوة..” في أروع مشهد جنسي من قصص أجنبية جنسية


لعبت بزبه حتى قذف حليبه على صدري و لحست المني

لعبت بزبه حتى قذف حليبه على صدري و لحست المني



لم ينكني و لما نمارس الجنس لكني لعبت بزبه بطريقة جميلة و على سبيل المداعبة فقط حتى قذف زبه و لم اكن اعرف ان الزب يقذف بتلك الطريقة الجميلة لانني رايت الزب يقذف لأول مرة في حياتي و كانت تجربة جميلة جدا . قصتي حدثت مع أستاذ الاقتصاد في الجامعة  و كان لطيفا معي دائما و هو رجل كهل عمره حوالي خمسة و أربعون سنة و أحيانا كان يساعدني كثيرا لكن في ذلك اليوم لا ادري ما الذي أصابه حيث طلبني و اختلينا ببعض في احد المكاتب و جلس على الطاولة و انا على الكرسي حيث كان فوقي و زبه تقريبا في وجهي و بدا يسالني عن أمور غريبة جدا لم يسبق و ان حكينا عليها . سالني هل لديك حبيب و قلت له لا فتعجب و قال معقول مثل هذا الجمال ليس له حبيب يحبه ثم مسح بيده على وجهي بطريقة جعلت جسمي يقشعر ثم لمس زبه و لاحظت ان زبه كان واضحا بين فخذيه ثم قال هل تعلمين انا احبك و خسارة انا متزوج و انت اصغر مني و الا لكنا تزوجنا و عاود لمس خدي ثم طلب مني ان اعطيه قبلة لكني خجلت . ثم زاد من وقاحته حيث قام و امسك يدي و وضعها على زبه و قال انظري انه كالحديد و لم ابدي أي مقاومة بل ضحكت و كانني غير مستوعبة لما يحدث و هكذا لعبت بزبه بطريقة لم تكن في الحسبان
كدت أصاب بصدمة لما اخرج زبه فلم اكن أتوقع ان أستاذ الاقتصاد يملك مثل ذلك الزب بل كان مثل افعى الكوبرا طويل جدا و لم استطع ثني اصابعي على زبه و لما طلب مني ان ارضع قلت له مستحيل و عبثا حاولت لكن كان فمي صغير و حتى الراس لم استطع إدخاله و بقيت الحس فقط ثم لعبت بزبه بيدي بطريقة ناعمة . و اثناء المداعبة كان جالسا على الطاولة فاتحا رجليه و زبه يطل من بنطلونه و تحته خصيتيه الكبيرتين و انا كنت اقابله على الكرسي و في الوقت الذي كنت اداعب زبه كان يلعب بصدري و حاول فتح الازرار لكني رفضت و سمحت له باللعب بصدري دون ان يرى بزازي . و احسست ان زبه تارة ينتصب و تارة يرتخي قليلا لكنه ظل طويلا على العموم و كان زبه جميل جدا و اعجبني خصوصا لما احس به يرتجف بطريقة مفاجئة و يزداد انتصابه و هو في يدي و في ذلك الوقت لعبت بزبه باحلى طريقة ممكنة حيث الأستاذ كان صامتا و لا يتكلم  ما عدا بعض الاهات الساخنة التي اطلقها و التي تعبر عن مدى اعجابه بمداعباتي على زبه
ثم اخبرني فجاة انه سيقذف و ما علي الا ان العب بطريقة سريعة و طلب مني ان ابزق على يدي حتى يشعر بالمتعة فنفذت له طلبه و بزقت على يدي و عدت مرة أخرى امسك زبه و لعبت بزبه بطريقة سريعة جدا و هنا زادت اهاته اكثر و امسك زبه و وجهه نحوي و طلب مني ان ابتعد حتى لا يطير المني على ملابسي . و رغم اني ابتعدت الا اني بقيت ماسكة زب الأستاذ حيث جئت على يمينه و انا مازلت اداعب زبه و اثنى يديه وراء ظهره و هو يرتكز عليهما على الطاولة و رفع بيديه جسمه قليلا قم قدم زبه للامام و بدا زبه يقذف بطريقة جميلة و لم اصدق اني أرى بز رجل يقذف امامي و كنت اعتقد ان الامر مجرد مداعبات فقط . و حين كان زبه يقذف لعبت بزبه بلا توقف بل لم اترك له زبه حتى طلب مني ذلك و اصررت على لحس المني الذي كان يخرج من زبه بطريقة جميلة و كان طعم المني شهي جدا و لذيذ و احس الأستاذ انه تشبع بعدما قذف حليبه على يدي و لحظتها قام و مسح زبه و قبلني من فمي و شكرني و اخفى زبه بين الملابس ثم اقترب مني و بدا يقبلني
و كانه يغتنم الفرصة لانه اخبرني انه حين يدخل الى بيته و يمارس الجنس مع زوجته يبقى يتذكر هذه النيكة اللذيذة التي عاشها رغم انه لم يدخل زبه في كسي او طيزي و لكن يدي عرفت كيف تمتع زبه و تذيقه احلى جنس . و هكذا لعبت بزبه و متعت استاذي بيدي و بقيت أتذكر ذلك الزب الكبير الى غاية الان و حتى صور زبه يقذف مازالت عالقة في ذهني الى الان و مستحيل ان انسها لانه يملك زب رائع و طريقة قذف قوية حيث المني يخرج من زبه الى مسافة طويلة جدا على شكل دفعات قوة جدا و هو يعرق من جبهته اثناء القذف

مع فتيات جنسية قصتي المثيرة مع أجمل فتاة

مع فتيات جنسية قصتي المثيرة مع أجمل فتاة


فتيات جنسية و أحداث مثيرة لم تخطر لي أني سأعيشها مع فتاة يافعة و مثيرة جدا.. و إليكم تفاصيل ما جرى. كان عمري وقتذاك ثمانية عشر سنة و كنت أنذاك أيضا أدرس في آخر مرحلة من باب التعليم ما قبل العالي , و أذكر أني كنت متحمسا لدخولي مرجلة جديدة بعد النجاح.. لذلك كنت أمضي وقتي جله في الدراسة أو لممارسة الرياضة لأروح عن نفسي , و ابتعدت بطبيعة الحال عن كل شيء يلهيني عن الدراسة كما كنت أفعل و يذهب وقتي في التنزه مع زملائي و زميلاتي , أو المكوث مع الفتيات الجذابات و إلى غير ذلك من الأشياء الأخرى التي يفعلها أي شاب خصوصا حينما يكون بعمري , ففترة الشباب كما يقول عنها الكثير هي أجمل و أمتع مرحلة في الحياة.. و مع ذلك عزمت أن تكون هذه الفترة بزهائها و مرحها أن لا تضيع منها مكانة الدراسة التي ستضيء لي درب المرحلة المقبلة فابتعدت قليلا عن شلتي المعتادة و خصوصا الفتيات المثيرات..
كنت أعرف من بين فتيات جنسية الجذابات و الجميلات فتاة ساحرة جدا لكن معرفتي بها كانت سطحية جدا , ولم تأتي بيننا أسباب تجمعنا في لقاء , لكنني كلما أراها أبقى ناظرا لجسدها اليافع جدا , فهي تساويني نفس العمر , ولكن كنت أقول في نفسي أن جسدها المثير بكل تفاصيله قد يجعلها في الثلاثين من العمر.. آه و كم أروع الفتيات في ذاك العمر! لعلي كنت أنا السبب في عدم جذبها لي و محاولة تقريبها إلي لذلك لم يحدث الإتصال بيننا.. مادمت أنا معجبا بها جدا. مرت الأيام مسرعة و أنا منشغل بدراستي كما وعدت نفسي و عزمت , و مرفها عن ذاتي بالرياضة كما أشرت , و حتى الأصدقاء لم يكن بيني و بينهم إلا أوقات قصيرة حينما أراهم في المعهد.. لكن الفتاة التي أنا معجب بها لم أراها مطلقا و حتى حينما تعمدت العثور عليها.. فتساءلت كثيرا , خصوصا بقرب الإمتحانات التي لم يبق لحضورها إلا الأسبوعين.. مر يومين , و كان يوم الخميس بإعتباره آخر يوم دراسي في الأسبوع , كنت حينها في المعهد أدرس لساعات إضافية مع قلة من الزملاء و الزميلات في قاعة المطالعة في وقت ما بعد الظهيرة مع العلم أنه في ذاك الوقت لا يدرس أحد إلا من كانت لديه دروس إضافية.. و حينما أخذت بعض الدقائق للراحة و أنا في ساحة المعهد إذ نظرت فإذا هي الفتاة نفسها التي أنا معجب بها.. كعادتها تظهر في سحر جمالها و عنفوان جسدها.. فهي كانت ذاك الوقت لابسة بنطلون دجين ضيق قد أظهر تفاصيل فخذيها و أحكم رسم طيزها المستدير و قمصان حرير فضفاض قد راح القستان الذي يحمل بزازها المتقدمين إلى الأمام.. إنتهزت الفرصة و سرت نحوها مباشرة.
تقدمت إليها و طلبت منها الجلوس حذوها و سألتها عن و جودها إلى غير ذلك من الأسئلة التي يبتدأ بها الحوار إلى أن مرت الربع ساعة حتى أني نسيت الرجوع إلى مراجعة الدروس , فقد كان الحوار مشوقا بيننا خصوصا حينما أخذ منحى ساخنا جدا.. ولم أدر كيف , فكأنه كل منا كان يدفع الآخر للدخول فى هذا المنحى , فأحسست بالإثارة و التحمس و أصبحت أرى في عينيها شيء من الإعجاب فقررت حينها أن أبوح لها بإعجابي نحوها كما بحت لها بأني بحثت عنها في فترة غيابها فإزدادت نظراتها العميقة نحوي , حينئذ فاجأتني بعرض و هو أن نمكث في مكان نكون فيه لوحدنا فكنت من القابلين بسرور كبير.. فبقينا ننظر إلى أرجاء المعهد و نتذكر بعض خباياه.. فكانت المفاجأة الكبرى هي أنها عرضت علي الذهاب إلى بيت التجميل الخاص بالفتيات.. وقتئذ شعرت بالهيجان و الخوف و الشوق أما هي فبقيت تنتظر ردة فعلي بأكثر خوف..و بالفعل وافقت و ما أدري مالجنون الذي دفعنا أنذاك لفعل ذاك الشيء في مكان تربوي وهو المعهد.. ومع ذلك وجدت أن نكهة المتعة و اللذة تكمن في ذلك , فكل فعل مجنون و مخيف و لذيذ هو ألذ.. فسبقتني إلى الحمام و بعد دقائق ذهبت إليها في خوف و حذر.. فوجدتها تنظر من خلف باب الغرفة من بين غرف بيت التجميل , فإنطلقت نحوها و دخلت , وجدتها عارية تماما , و بدون مقدمات تبادلنا القبل حتى ذاب جسدي و جسدها و إزددنا هيجانا خصوصا حينما كنت و نحن نتبادل القبل أداعب شق كسها الصغير جدا , و الذي بدا دافئا بدفء إفرازاته المنزلقة و حينما توقفنا لوهلة أخذت أنزع فيها ملابسي كلها كانت تمسك بزازها و تعصر حلمتيها الورديين.. و حينما انتهيت بسرعة قفزت بشفتاي أرضع بزازها المملوء بحرقة و كانت في نفس الوقت تلعب بزبي المنتصب لعبا شغوفا بيديها و كانت يدي أنا تمسك طيزها و تتملس عليه بلهفة و أتحسس ثقبه و كانت يدي الأخرى تداعب بظرها المثير.. كان كل شيء يتحرك بيننا.. كل شيء يلعب.. في لهفة و سرعة و إثارة. متعتها و متعتني.. جعلتها تتلذذ حينما ركعت بين ساقيها أمص بعنف بظرها و كسها و كانت حينئذ تمسك رأسي و تجذبه نحوهما بقوة إلى أن إرتخت يديها و جعلتني أتلذذ حينما ركعت بين ساقي و شرعت تلحس زبي بلسانها و تدخله في جوف فمها ترضعه و تمص رأسه إلى أن قذفت المني على صدرها.. فقد كانت أروع فتاة من فتيات جنسية تحب اللعب كثيرا.

لذة جنس ساخنة و مثيرة على طيز الجارة الكبير حتى قذفت

لذة جنس ساخنة و مثيرة على طيز الجارة الكبير حتى قذفت


انا شاب عمري عشرين سنة و لم انك من قبل لكن قت لذة جنس جميلة جد و ساخنة مع بنت الجيران و هي فتاة تقريبا في سني و لها طيز كبير جدا و لم تكن اللذة عن طريق النيك او علاقة غرامية بل حدثت بيننا عن طريق الصدفة و التقينا في العمارة و هي تحاول رفع علبة كرتون كبيرة و طلبت مني المساعدة . و اقتربت منها و امسكت معها و لما رفعنا الكرتون نظرت فاذا بي أرى طيزها امامي و كان كبيرا جدا  والفلقتين منفصلتين و الفستان قد دخل بينهما حيث لم تكن تلبس ملابس داخلية و هي تملك طيز كبير جدا و كانت تلك المشاهد قد الهبتني جدا و اشعلت شهوتي على جارتي و بدات اتمحن عليها و ارغب في ان انيكها بل شعرت باحلى لذة جنس و تحرك غريب للشهوة و الشبق في داخلي . ثم وضعنا الكرتون و انا الم المسها و نزلت و لما صعدت وجدتها تحاول انزال الكرتون و كانت فوق كرسي و رايت سيقانها و جزء من فخذها و كان فخذها ابيض شهي جدا جعل زبي ينتصب بقوة و اقتربت منها و عرضت عليها المساعدة لكنها شكرتني و لما صعدت قليلا طلبت مني ان ارجع اليها و اخبرتني انها تحتاجني في امر اخر و اخبرتني انها تريد ان تربط السلك الذي تضع عليه الملابس المغسولة أي سلك النشير
و دخلنا البيت و هي لوحدها و ربطت لها السلك من جهة و في الجهة الثانية طلبت مني ان يكون السلك ممدد جيدا حتى لا ينزل الى اسفل حين تضع عليه الملابس المبللة و حتى يكون كذلك يجب ان اسحبه عندي باقوى ما يمكن و حين بدات اسحبه اقتربت مني و بدات تساعدني و وضعت يدها على يدي و شعرت بحرارة قوية جدا و شهوة و لذة جنس مثيرة حين لامست يدها يدي . ثم أصبحت قبلي و لم يكن بيني و بين طيزها الا حوالي عشرة سنتيمترات او اقل و كنا نسحب السلك نحونا حتى نحصل اقوى تمدد مكن و في تلك الاثناء انزلقت يدها من على السلك فسقطت علي و كان ظهرها على صدري و طيزها الكبير الطري على زبي المنتصب و شعرت ان لذة جنس قوية و جميلة جدا و مثيرة تتحرك بداخلي و لكنها قامت بسرعة و اعتذرت مني و كان شيئا لم يحدث لكن نيران الشهوة كانت قد التهبت في داخلي بقوة و لحظتها صرت انا من يغتنم الفرصة للاحتكاك على طيزها كي احصل على اللذة الجنسية و من حين لاخر يلامس زبي طيزها و يحتك به ثم صرت اطيل مدة الاحتكاك و زبي منتصب على طيزها الذي كان بلا كيلوت و المتعة تكبر
ثم جذبت السلك بكل قوتي حتى احسست ان شدة التمدد قد فاقت حتى ما كنا نريد و لحظتها مددت زبي من الأسفل حتى لامس طيزها و احسست باللذة الجنسية و متعة طيزها الذي كان جد دافئ و اشعرني باجمل لذة جنس استحضرها و اعيشها في حياتي . ثم بدات اللذة تنتشر و تسري في جميع ذاتي و زبي و نا احس بالانتعاض و المتعة و لم اقدر على ابعاد زبي عن طيزها و بدات احكه و انا اجذب السلك و اتظاهر اني اجذب اكثر رغم ان اصابعي كادت تتمزق من قوة السلك و لكن المتعة و اللذة الجنسية جعلتني انسى كل شيئ و ابقي زبي ملتصقا في طيز جارتي و انا احس ان الشهوة في طريقها الى الخروج و الانفجار في لذة جنس جميلة و مثيرة و لذة ساحرة تترحك في جسمي و في زبي . و فعلا جاءت اللحظة التي لم اتوقعها بسرعة حيث شعرت ان قوتي قد زادت و جذبت السلك بكل قوتي حتى اني كدت امزق السلك من القوة و الصقت زبي على طيزها اكثر و كل ذلك و جارتي تمسك السلك معي و لا اعرف ان كانت تشعر ان زبي على طيزها ام انها لم تكن منتبهة للامر
ثم بدات اقذف و انا اشعر ان شلال عنيف من المني يخرج من زبي في دخال ثيابي الداخلية و انا اجذب الخيط و ارتعش و من شدة الشهوة و الشحنة الجنسية التي كنت اخرجها اطلقت السلك و ارتخى الى الأرض و هي تصرخ امسك لا تتركه يرتخي و انا من خلفها واقف و زبي يقذف المني على طيزها و لذة جنس جميلة جدا في داخلي . ثم انهيت القذف و اعدت الكرة لجذب السلك لكن القوة التي كنت عليها خارت و ذبلت مع افول شهوتي و لم استطع ان اسحبه اكثر بل ربطته و هو مرتخي قليلا و لكني خرجت من عندها منتشي و لذة جنس جميلة مازالت في اذهاني عالقة

اول زب اراه في حياتي و اول مرة امص و يدخل طيزي

اول زب اراه في حياتي و اول مرة امص و يدخل طيزي


كان اول زب اراه في حياتي هو زب ابن خالتي و كان يكبرني بأربعة سنوات و انا اعرفه من صغري و كبرنا مع بعض و لما وصلنا الى مرحلة المراهقة صرنا نخجل من بعض و لم يعد يراني ارتدي الملابس القصيرة امامه و لم اعد اختلي به فقد صرت انا امراة كاملة انوثتي رهيبة و هو اصبح رجلا صوته غليظ و جسمه ضخم . و تمر الأيام و نحن على تلك الحال لكن كان قدرنا ان نلتقي في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن تخيله فقد دخلت مرة و انا في بيتهم و رايته يغير ثيابه و رايت زبه و كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب اراه في حياتي و قد شعر بي حين دخلت و بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي خرجت مسرعة و قلبي ينبض بمزيج من الخوف و الدهشة و الخجل . و عوض ان اعتذر منه اعتذر مني هو و اخبرني انه اخطئ حين لم يغلق غرفته و هكذا مرت الحادثة لكن شكل زبه و حجمه الكبير ظل عالقا في ذهني و صرت لا انام الا حين استحضر زب ابن خالتي و اتخيله في فمي او في كسي و طيزي اما هو فلا ادري ان كان يفكر في مثلما كنت افكر فيه و لكن حدثت واقعة أخرى بيننا اذابت الجليد
في  المرة الثانية كنا في بيتنا و كنت وحيدة و انا اعلم ان ابن خالتي سيحضر و امي كانت غائبة و ابي في العمل و خططت لكل شيئ و دخلت استحم و باب الحمام مفتوح عن مصراعيه و لما حضر ابن خالتي و كان يملك مفتاح البيت وجدني عارية استحم و تظاهرت اني لم اكن اراه و كنت انظر اليه من خلال مرآة كانت هناك . و رايته بنفسي ينظر الي بشهوة و يده على زبه و تعمدت التحرك و اغراءه ثم التفت اليه و رايته يضع يده على زبه و تذكرت حين رايت اول زب في حياتي و تظاهرت اني اخفي صدري بيدي و اني خجولة و من شدة الصدمة حاول ابن خالتي الهرب لكني ناديته و طلبت منه ان ينتظر . و لبست ثابي دون ان البس الثياب الداخلية و خرجت اليه و بدا يعتذر مني ثم اخبرته اني رايت اول زب في حياتي و هو زبه و هو شاهدني عارية و صارحته انني اعجبت بزبه و صارحني انه اعجب بي و هكذا اتفقنا ان نمارس الجنس بطريقة سرية و قبل ان اكمل القء العرض عليه رايته قد امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا و كانت هذه الفرصة مناسبة كي اراه جيدا و فعلا كنا جميل و هو اول زب اراه
ثم رضعته و لحسته من الراس و أدخلت لساني في فتحة راس الزب و داعبته بطريقة مثيرة جدا  و كان مذيقه لذيذا جدا في المص و حلوا ثم طلبت منه ان ينيك طيزي التي كانت تحرقني و تريد ان دخل فيها اول زب حتى اذوق متعة النيك . و امسكني ابن خالتي و هو من خلفي و طلب مني ان انحني حتى يستذيع ان يدخل زبه في الطيز و كان يدخل و يضع عليه اللعاب و يبصق عليه و لما ادخل الراس شعرت به و كان كبيرا و ساخنا جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه يقذف بطريقة عنيفة جدا
و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى

جنس ساخن بين ابي و امي في منزل عمي في الريف

جنس ساخن بين ابي و امي في منزل عمي في الريف


لأول مرة أرى النيك امامي و كان جنس ساخن شاهدته و اغرب ما ادهشني هو اني كنت أرى ابي ينيك امي و لم نكن في البيت فنحن نعيش في منزل واسع و ابي و امي ينامان في غرفة لوحدهما بل كنا في الريف نقضي إجازة خفيفة و في منزل عمي الأكبر بالذات . كانت ليلة حارة جدا و لم استطع النوم من شدة الحر و البعوض و أصوات الكلاب و قد كنت انام مع امي في غرفة النساء و ابي ينام في غرفة أخرى مع مع الرجال و هكذا بقيت في فراشي اعاني من الارق و في كل مرة ابعد البعوض عن اذني و وجهي و كانت امي نائمة و لم استطع النوم ابدا و بقيت لحوالي ساعتين  وانا على تلك الحال حتى سمعت صوت انفتاح الباب و لم اكن أرى الشخص الذي فتحه . و دخل علينا و اقترب من امي ثم جلس امام سريرها و ربت على كتفها بطريقة هادئة ثم سمعته يقول هل تسمعيني و عرفت الصوت انه ابي رغم انه كان يتحدث بصوت منخفض جدا و سمعت امي تساله ماذا تريد و بدا يقبلها لكنها قالت له الا تخى لو تقومالبنت و ترانا فقال لها على الفور لا تقلقي انها نائمة و قبلها مرة أخرى و كنت لحظتها اسمع فقط و لم اكن اراهما بوضوح و لكن احسست بشهوة و حرارة قوية في كسي و انا معهما و هما يريدان جنس ساخن جدا خاصة و انه قد مضى على مغادرتنا للبيت حوالي عشرة أيام و هو ما يعني ان ابي ربما لم ينك طوال هذه المدة
و بدات اسمع مح مح اه اه و انا اسخن بشدة و كان ابي لحظتها يقبل امي ثم بدات احس بانقشاع الظلام وارى ابي واقف امام امي و هي مستلقية و كان يداعبها و يقبلها و قام ابي و زبه يكاد يثقب سرواله و وضع يد امي على زبه و طلب منها ان تخرجه و ترضعه و حين أخرجت زبه كان يبدو مثل المصباح . كان زب ابي متوهج بقوة و راسه احمر و هو في جنس ساخن و مثير دون ان يشعرا اني صاحية و كانت امي ترضع زب ابي بطريقة قوية جدا و انا اسمع مممممممممم مح مح مممممممم ححححح و صوت اللحس الذي يصدر من لعابها حين يلصق لسانها مع زب ابي و كان حجم زبه كبير جدا . ثم رمى نفسه في الفراش مع امي و لم تضع الغطاء على جسمها لان الجو كان حارا جدا و انا احسست بالشهوة الشديدة و بدا ابي يرفع فستان امي الخفيف لاتفاجئ بها بلا ثياب داخلية  ولا ادري ان كانت خلعتها اثناء المداعبة ام انها لم تكن ترتديها أصلا و بدا ابي و امي يمارسان جنس ساخن  وانا صرت انظر و اشاهد بوضوح على المباشر
و رايت ابي حين انزل بنطلونه و ادخل زبه في كس امي تظهر طيزه و كانت تبدو سوداء من كثرة الشعر و لما ادخل زبه سمعت ماي تتاوه اه اه و ابي بدا يضرب الزب داخل كسها بكل قوة و انا اسمع صوت تحرك الزب في الكس المبلل بالماء اللزج و كانه صوت غسل اليدين و احتكاكهما بالصابون . و من حين لاخر اسمع مع ذلك الصوت مح مح و هو صوت التقبيل و اح اح اح و اه اه اه من ابي و من امي و هما في جنس ساخن جدا و ملتهب و ابي كان بدايا عليه انه ساخن جدا و لم ينك امي منذ مدة و امي أيضا فقد كانت تضع يديها على طيزه و تتحسس عليها و كل ذلك و هما لا يعملان اني اراهما و اشاهد كل تفاصيل النيك التي لم اكن اعلم بها من قبل . و هكذا بقيت انظر الى جنس ساخن بين ابي و امي و هو ينيكها امامي دون ان يعلم حتى سمعت اهة ساخنة جدا و غليظة من ابي اه اه اه احححححححححححح مممممممم و لحظتها توقف عن التحرك و زبه في كس ماما
لم اعرف ان ابي لحظتها كان يقذف منيه كالبركان داخل كس امي الا حين قبلها بتلك الحرارة و هو ساكن دون ان يحرك زبه بعد ان مارسا جنس ساخن جدا جعل كسي يقطر بالشهوة و ان المسه ثم قام ابي و رفع سرواله . و حين رفع سراوله بقي زبه يطل ثم اخفاه بسرعة خرج و ترك امي في مكانها و نامت على تلك الوضعية بعد ان ذاقت زب ابي امامي و ليلتها نمت بصعوبة كبيرة فبعد الحرارة و البعوض و الأصوات المزعجة زادت الشهوة تارقني و تحرقني حتى الصباح

قضيب زوجي و قصة حب الزب الذي لا اصبر عليه

قضيب زوجي و قصة حب الزب الذي لا اصبر عليه


ساحكي لكم عن قضيب زوجي الكبير الذي يمتع كسي و طيزي بالنيك و كيف اهيجه و اجعله دائما منتصب حتى بعدما يقذف فانا امراة سكسية بامتياز و املك جاذبية قوية و سحر على زوجي الذي لا يمل من النيك معي و قضيبه دائما تقريبا منتصب و جاهز في كل الاوقات . احلى ما يعجب زوجي في جسمي هو صدري الابيض و هالته الحمراء الكبيرة و انا اتعمد لبس فستان يكشف صدري و اخفي الحلمة تحت الستيان و اترك الهالة تظهر بعض الشيئ و انا املك صدر كبير جميل و زوجي يلتهب حين يراني امشي او انحني امامه ليرى صدري الجميل و احس ان قضيب زوجي ينتصب من خلال نظراته حتى قبل ان اراه . و احيانا اتظاهر اني غير منتبهة و ذلك رغم اني لاافوت اي فرصة للنيك مع زوجي مهما كان الحال و اتركه هو من يتبعني و يمسكني من الخلف و يبقى يحك زبه على مؤخرتي و انا اشعر بالمتعة من انتصاب زبه ثم ياتي دوري بعد ذلك حيث احب ان اخرج قضيب زوجي بيدي و ابقى العق فيه و ارضعه حتى ازيد في تهييجه و هكذا تكون النيكة ساخنة جدا .و احب ان ارضع و امرر لساني على الراس و زوجي زبه مدرع على حواف راسه و زبه كبير و حين ينتصب يصبح مثل حبة موز كبيرة و و انا ابقى ادلكه والعب حتى ارى زوجي هائج ثم حينها لما ينيكني يكون مثل الثور و يخرج كل شهوته و يخرج شهوتي معها باحلى الطرق و اجمل الاوضاع
حين اداعب قضيب زوجي احس بالدفئ واحس اني اسعد امراة في العالم و احيانا بعد ان نمارس الجماع و ينتهي من النيكة و يقذف يتعب بعض الشيئ لكني لن اتركه يرتاح سوى بضع دقائق قبل ان اعود الى مداعبة زبه و العب به بيدي حيث احب فركه بكل نعومة و بطريقة جميلة جدا . ثم بمجرد ان احس ان الزب بدا يستجيب و يتمدد حتى اضعه في فمي و ابدا في رضعه و لعقه و احب مدغ الراس بطريقة ناعمة جدا و في نفس الوقت ابحث بلساني عن الفتحة و اجدها مالحة دائما و بعض بقايا المني فيها و ابدا برضعه و داعبته و احس به ينتصب حتى يصبح كالحديد .ثم ابدا بالمص و لكن بطرق منوعة و ليس المص التقليدي بادخاله في فمي و اخراجه بل احب ان ادخله كله في فمي علما ان زب زوجي طويل و يكاد يبلغ العشرين سنتيم و مع ذلك ادخله كله في فمي و اخرجه من الفم و امسكه بيدي و ابقى الحس الراس وامرر عليه لساني و اداعبه بطريقة ناعمة و انا اسمع اهات زوجي الساخنة و شهوته تزداد و تكبر اكثر و اهيجه . ثم يدخل قضيب زوجي في كسي بطريقة ساخنة حيث احب الجلوس عليه و اترك زوجي مرتاحا على ظهره و انا راكبة على الزب كالفارسة و ابقى اهتز بقوة و اقرب له صدري و دون ان اطلب منه يمسك حلمتي بفمه ويبقى يرضعها بطريقة قوية و جنونية جدا تزيد في حرارة الشهوة و جمال النيك والجنس الذي نمارسه دون ملل
و عداة تكون النيكة الثانية اسخن و اطول فزوجي ياخذ وقت طويل حتى يقذف حليبه و قضيب زوجي يكون جد منتصب و لا يرتخي ابدا و هو داخل كسي و احيانا يقذف داخل الكس و احيانا اخرى اصر عليه ان يعطيني زبه لكي اتركه يكب داخل فمي لاني اعشق المني و ملوحته . و قبل ان يقذف زب زوجي بلحظات امسكه و افتح له فمي و ابقى اداعبه بلساني و انا استمني له و احلبه بكل قوة حتى ارى فتحته تتوسع و اعي ان المني سيخرج و تكون احلى و اسعد لحظة اشعر بها اثناء ممارسة السكس مع زوجي ثم تبدا الاهات الساخنة و زوجي يغمض عينيه و يحس بالنشوة و اللذة الجنسية الساخنة و ارى الحليب يخرج بقوة على وجهي و اضع راس الزب و الفتحة فوق لساني و كلما خرجت قطرة اسارع بادخالها في جوفي و الحسها بسرعة و تكون المتعة قوية جدا و اللذة ساخنة . و لن اترك قضيب زوجي الا حين اتاكد انه اخرج كل حليبه و بعد ذلك الحسه عن اخر قطرة و اخفيه تحت البوكسر اما اذا كان عاريا تماما فارمي عليه المنشفة حتى لا اشعر بالرغبة اكثر في مصه فانا اعلم ان زبه يتعب و يؤلمه اذا حاولت رضعه مرة اخرى و انا لا اصبر على الزب حين يقابلني و هكذا اترك زوجي يرتاح و ينام نومة هنيئة جميلة و زبه قد تمتع و تدلع باحلى سكس و انا اكون قد وفيت حق زوجي الجنسي و ابقي شهوته منطفئة و مرتاحة في تلك الليلة و هو ايضا يكون في قمة سعادته
و ليس هذا فقط بل حين لا يعمل زوجي فان اول شيئ يقوم به في الصباح هو ممارسة الجنس حيث اصحو قبله و اهيئ له فطور الصباح ولا اذهب لايقاظه بل اوقظ زبه فقط و اذهب الى الفراش و امسك زبه و ابقى ارضع و اداعب حتى ينتصب الزب و هناك افهم انه قد صحى لانه اذا لم ينتصب الزب فان زوجي ما زال نائما . و بمجرد ان ينتصب قضيب زوجي حتى امتعه بالمص و الرضع ثم ينيكني من كسي و نبدا يوم جميل او اتركه حتى يقذف في فمي او صدري و امسح له زبه ثم نقوم لتناول فطور الصباح و بعد ذلك ناخذ حمام ساخن مشترك بطريقة رومنسية جميلة و ساخنة جدا

أمتع قصص الجنس في نيك محارم ساخن جدا

أمتع قصص الجنس في نيك محارم ساخن جدا


أمتع قصص الجنس في قصص محارم ساخنة جدا بأحداث ملتهبة و وصف عميق منتقاة من الواقع . كانت هنتالك فتاة إسمها نجلاء في الثامنة عشر من عمرها تعيش وسط عائلة فقيرة و التي تملك منزل عبارة على غرفة واحدة و حمام صغير يركنها مغطى بلحاف لا يستر ما وراءه . أما السرير الوحيد فكان ينام عليه الزوجين و أما بقية الأبناء فينامون على الأرض ككتلة من الأجساد المرصوصة فيما بينها . كانت نجلاء أكبر الأبناء و لديها أخت و أخ صغيرين و أخ ثان يصغرها بسنة واحدة . إنقطعت نجلاء عن الدراسة بعد أن ألح الأب على الأم أخذ قرار صارم في ذلك بغية أن تستعد للعمل في معمل خياطة . ولم يكن هنالك بدا من أن توافق أو ترفض نجلاء عرض أمها الذي يزيدها سخطا على سخط في الحياة . و مرت الأيام على نجلاء بوتيرة العمل المكد من أجل التشبث بحياة زأئفة أقرب إلى الموت . و تتالت الليالي عليها بأن لا تظفر بنوم عميق مريح يزيل عنها شقاء النهار فهي كثيرا ما تستيقظ فتجد رجل أخيها الأصغر محشوة في بطنها أو في أحيان أخرى تجد رأس أختها الصغرى بين فخذيها فتقوم و تعدل جسدهما . و ذات ليلة استيقظت نجلاء من نومها على ألم طفيف في كسها و الذي كان مصدره ركبة أخيها الذي يصغرها سنة واحدة و كالعادة تقوم نجلاء و تزيح ركبة أخيها عنها بيد أن المشهد أخذ يتكرر كل ليلة. حتى أن تطور المشهد لينحو منحى الجنس الطفيف إذ بيد أخيها الأكبر تجتاح ثوبها الفضفاض لتلامس كسها من فوق ملابسها الداخلية فتهرع نجلاء لتبعد يد أخاها و تبتعد بجسدها كليا عنه . إلا أن ذلك الأمر لم يهدأ بتاتا بل أصبحت المناوشات الليلية بين نجلاء و أخيها تزداد عمقا في وسط الظلام الحالك . إلى أن أصبح الأمر بالنسبة لنجلاء أمرا عاديا و لاسبيل لمقاومته حتى أنها ذات ليلة تركت يد أخيها تعبث ببظرها و شعر كسها التي إمتدت من تحت ثوبها الواسع . أما سائلها الدافىء اللزج ينهمر على يد أخيها فيزيده هيجانا و لوعة في تكرار نفس الشيء كل ليلة..
و في أعطاف هذه القصة من أمتع قصص الجنس تواصل المشهد بين نجلاء و أخيها الأكبر و تكرر كل ليلة . حتى أن أصبحت نجلاء تستمتع بشدة و تصدر بعض التأوهات الخافتة اللذيذة . و الأمر يزداد تطورا إذ بالأخ يجذب يد أخته ليضعها فوق زبه المنتصب فتشرع نجلاء عندئذ بهز زبه أعلى و أسفل إلى أن يتلذذ و يقذف المني بمتعة . و بين ليلة و أخرى أصبح المشهد بين الأخت الكبرى و أخيها الأكبر مشهدا لا يخلو من تبادل النشوة الحارقة و الممتعة . فتارة تقوم نجلاء بالنزول برأسها حيث زبه و تشرع تمص زبه و تلحسه فيهيج الأخ فيقذف المني على فمها و اللحاف يغطي جسدهما كالعادة تارة أخرى يقوم الأخ بشد بزازها المملوءة و يعصرهما بكلتى يديه و يتحسس حلمتيها بأطراف أصابعه . فيتزحزح نحوها بجسده و يأخذ يرضع بزازها بقوة و نجلاء في روعة الإحساس تتأوه بصوت خافت لا يعلو مسمع الأخ الذي إكتسحت يداه طيزها العارم فيشده بقوة و يحاول عصره كأنه يشتاق إلى عجنه. فتدير له ظهرها بسرعة و تزحزح بطيزها فيلامس زبه المبتل فيشرع يداعبه بين فخذيها الساخنين فيقذف المني مرة أخرى في أمتع قصص الجنس محارم
ذات صباح استفاقت نجلاء كالعادة لتجهز نفسها كي تذهب للعمل و كالعادة و جدت الأب و الأم يستعدان كذلك للخروج للعمل في نفس الوقت توضب الأم أمتاع الولد الصغير و الفتاة الصغيرة لكي يذهبا إلى المدرسة أما الأخ الأكبر فلازال في فراشه الساخن.. وبعد دقائق معدودة لم يبق في البيت الضيق إلا الأخ الأكبر و نجلاء التي تستعد للخروج و حينما استفاق الأخ من نومه جذب نجلاء إليه وهمس بين أذنيها بأن تبقى و أن يغتنما فرصة خلوهما معا . فلم تستطع نجلاء أن تقاوم مشاهد كل ليلة و اللذة التي منحها إياها أخوها فأسرعت إلى الحمام بعد أن نزعت كل ملابسها و قامت بغسل حوظها و اتجهت نحو أخيها العاري الممدد فوق سرير الأبوين و بدون مقدمات شرع الأخ يمص بزازها و يدلكهما بيديه في نفس الوقت تدلك نجلاء زبه بيدها إلى أن تمددت نجلاء على بطنها و أفرجت ساقيها فقفز الأخ الهائج فوقها ممسكا زبه بيده فيلجه في ثقب طيزها الضيق فتصيح نجلاء بسبب الأوجاع و يتأوه الأخ بروعة النيك و الإحساس المثير الذي يشعر به فيبقى يدخل و يخرج زبه بسرعة و نجلاء تصيح وجعا ولذة إلى أن يقذف المني داخل جوف ثقب طيزها الضيق جدا و الحارق…وبقى هذا المشهد يروق إلى كلاهما مستمتعان بنشوة الجنس و روعة شعوره القوي و اللامنتهي

نيك ملتهب جدا مع الرجل الاعمى صاحب الزب العملاق

نيك ملتهب جدا مع الرجل الاعمى صاحب الزب العملاق


في ذلك اليوم كنت لوحدي في البيت و كان حظي نيك ملتهب جدا مع رجل اعمى وقف امام بيتي يطرق الباب و يبحث عن مساعدة و حين فتحت الباب نظرت اليه و كان يرتدي ثياب بالية تدل على فقره و حاله و لم افكر في شيئ بل طلبت منه ان ينتظرني هناك . و اسرعت الى الخزانة و اقتطعت بعض المال و عدت اليه كي امنحه إياه و لكن لما سلمته المال طلب مني ان اعطيه بعض الاكل لانه لم يتناول فطوره منذ ان قام من نومه في الصباح و الساعة كانت الثالثة مساءا فاشفقت لحاله و طلبت منه ان يدخل الى البيت و اخذته الى المطبخ و حين جلس علي الكرسي كان بنطلونه ممزق و اطل زبه من الأسفل و كان زبه رهيب جدا و له راس ضخم جعلني اسخن من رؤية الزب و افكر في كيفية الوصول اليه خاصة و انه رجل لا اعرفه . ثم قررت ان اصل الى الزب مهما كان الامر فهو لا يعرف شكلي لانه اعمى و زوجي لن يعود قبل السادسة مساءا و لأول مرة أرى زب غير زب زوجي و كان اكبر من زب زوجي بكثير و في الوقت الذي كان ياكل كنت انظر الى زبه بشهوة و انا العب بكسي واستمني على هذا الزب الكبير و تفكيري في نيك ملتهب معه
و لم يعد بمقدرتي الصبر اكثر و انا اراه ياكل و زبه متدلي بين فخذيه و هو لا يعلم اني انظر الى زبه و اخرج لساني و العب بكسي لاني كنت قد خلعت كيلوتي ثم شكرني بعدما شبع و هم بالخروج و لكن عرضت عليه ان يدخل الحمام أولا و فرح الرجل و اخبرني انه كان يريد ان يدخل لكنه خجل مني . ثم ادخلته الحمام و اوهمته اني في الخارج و لكني كنت انظر اليه و هو يبول و اسمع رقرقة البول التي كانت أحيانا تصب خارج الحوض على الأرض لانه لم يكن يرى او يبصر و حين اكمل تظاهرت اني دخلت عليه و انا كنت معه و هو اخفى زبه و انا رايته حين اخرجه و حين اخفاه و نفسي في نيك ملتهب مع هذا الزب . ثم امسكته من يده و اخذته الى حوض الغسل و اصريت ان اغسل له فمه و كنت افرك له فمه بطريقة ناعمة و رقبته و انا الصق صدري على يده حتى اسخنه و اهيجه و انظر الى زبه و فعلا لاحظت ان زبه انتصب و بدا يبرز بين ثيابه واخبرته انه اسقط الزيت على بنطلونه حين كان ياكل و بدات امسح له و المس له زبه
و في الوقت الذي كنت امسح له كنت المس زبه المنتصب و احس بانتصابه  وكان هو مستمتع جدا لانه لم يتحرك و انا لم يبقى الا القليل على حصولي على نيك ملتهب وبقيت اركز على زبه فقط و هو مستمتع ثم امسكت له زبه فوق بنطلونه ليضطرب الرجل و صاح ماذا تفعلين هل جننتي و انا ضحكت و قلت له منذ ان كنت تاكل و انا انظر الى زبك الكبير و انت مستمتع و انا امسح لك زبك . ثم أدخلت يدي فيذلك الثقب على بنطلونه و لمست زبه اههههههه اح كان ساخنا جدا و منتصبا و اكبر من زب زوجي بكثير و اخرجته له من الفتحة دون ان افتح السحاب و أخيرا زب الاعمى امامي في نيك ملتهب جدا و بدات ارضع و انا ادخله بصعوبة في فمي لانه كان زبه كبير جدا و الحس و العب بخصيته الكبيرة . ثم قمت و انا كنت قد خلعت كيلوتي و وضعت كسي على زبه و بدات اهتز عليه و كسي يقطر بقوة من ماء الشهوة و رفعت جسمي عليه حيث احتضنته و لففت سيقاني على ظهره و ركبت فوق زبه في نيك ملتهب و ساخن جدا  و دخل زبه في كسي بقوة  وبسرعة و امسكني من طيزي و هو قد سخن و بدا ينيكني
ثم بدا الاعمى يرفعني وينزلني بقوة و انا الصق صدري بصدره  واتغجنج بقوة اه اه اه اكمل اه اه اه ادخل اكثر و انا احس باحتكاك زبه في جوف كسي و مهبلي  و اصعد  وانزل بكل قوة و اقبله رغم ان لحيته كانت حادة جدا و تلسع خدي . و كان زبه سميك تح كسي على مصراعيه لكن النيكة ساخنة و جميلة و هو يداعب طيزي و بقيت راكبة على زبه حتى سمعت اه اه اح اح أي أي و ادركت انه سيقذف فقمت مني على زبه و عته في فمي  وبدا الاعمى يقذف ل فمي بعد نيك ملتهب جدا حتى تعبنا من النيك


جنس ساخن جدا مع سيدة متزوجة عشقت زبي الكبير

جنس ساخن جدا مع سيدة متزوجة عشقت زبي الكبير


اجمل و احلى جنس ساخن و مغامرة حصلت لي في هذه القصة مع سيدة متزوجة تعرفت عليها بالصدفة في التلفون حيث شكلت الرقم و اخطات  و اذا بي اسمع صوت ملائكي ساخن جدا و و اعتذرت منها لكنها أصرت على الدردشة معي . و بقينا نحي لمدة نصف ساعة ثم قطعت الخط و في الليل بقيت تهتف لي  وهاتفي يرن و ناديتها مرة أخرى و لكن في الليل كنا نحكي على السكس و اخبرتني انها متزوجة و تبحث عن رجل يكون نياك و زبه كبير و اخبرتها ان زبي كبير و انا متاكد اني سامتعها و هكذا عرضت علي الذهاب الى بيتها في اليوم الموالي حين يذهب زوجها الى العمل . و على الساعة التاسعة صباحا كنت في بيتها و دخلت و انبهرت بجمالها و اثارة جسمها و هي ترتدي امامي فستان يكشف اكثر مما يغطي من جسمها الأبيض الشهي جدا ثم بدات اقبلها من الفم و الرقبة في جنس ساخن جدا و اتحسس على طيزها الكبير الذي كان طري جدا و ناعم حتى من فوق الفستان . ثم خلعت لها ثيابها و لحست حلمات بزازها التي كانت واقفة و لذيذة جدا و انا امص و اسمع غنجاتها الساخنة و كان ظاهرا عليها انها ممحونة جدا و زوجها مقصر في حقها الجنسي و بقيت اقبلها و العقها بقوة
ثم أخرجت زبي امامها و حين راته تنهدت بقوة اهههههههه واو ما هذا و بدات ترضع بطريقة رهيبة جدا و انا مستمتع و اغلي من اللذة و طرحتها على الأرض بكل قوة فانا كنت في شهوة عالية و ساخنة جدا و أعيش جنس ساخن و مثير . ثم وضعت زبي بين شفرتي كسها الذي كان محلوق و ناعم جدا و بدات ادخل زبي بكل قوة في جنس ساخن و نيك حار جدا و كان كسها يغلي من الحرارة و انا أدخلت زبي بسرعة  و هناك ارتفعت الحرارة الجنسية و الاهات اكثر و بدات السيدة تصرخ اه اه اح اح اه اه على النيك و الزب اه اه اه و انا في ذروة الشهوة و اللذة انيك كسها بكل قوة . ثم امسكت بزازها بين شفاهي و رحت ارضع بلا توقف و اهتز فوق كسها و زبي غارق داخل كسها يسبح بطريقة ساخنة جدا و هي بين احضاني على الأرض مستمتعة بشدة في جنس ساخن جدا و نيكة رهيبة  و كانت شهوتها قوية جدا حيث كانت تضع يديها على ظهرهي و تتحسس و تحركهما حتى كادت تصيب ظهري بخدوش و انا لم اكن اشعر لاني كنت ساخن جدا  و ذائب و لو ضربتني بالسكين لما احسست لان زبي كان يعيش لذة النيك
و كانت تملك الخانات في كل جسمها و بطنها و بزازها و منظرها مغري جدا و صدرها ذو طراوة رهيبة جدا و حلمتها كانها زب صغير و انا ارضعها و امصها بقوة في جنس ساخن و بلا توقف و اسمع اسخن الغنجات . كانت تتغنج بقوة و ترتعد اه اه اووووووو اههههههه و انا احس بانها تريد ان تخرج كل مكبوتاتها الجنسية و تعبر عن متعتها و حرمانها الجنسي العميق  و انا انيك و ادخل الزب و اخرجه و احس اني اريد ان اقذف فاتوقف عن التحرك و الضخ و اقبلها من الشفتين قليلا و لكن الشهوة لم تتركني اتوقف و رحت ادخل و اخرج زبي بسرعة كبيرة في كسها الساخن في لحظة مثيرة جدا جائتني الشهوة بقوة  و بلذة رهيبة . و لم اعد قادرا على الصمود اكثر حيث بدا زبي ينتفض  ويهتز داخل كسها و سحبته و وضعته بسرعة على وجهها و كنت اريد ان اراها تلحس المني كما كنت دائما أرى في أفلام السكس و هو حلم لطالما راودني خاصة اذا كنت في جنس ساخن و مع سيدة جميلة و مثيرة مثلها
و كنت افرغ على وجهها المني بغزارة و قوة و هي تعطيني لسانها لاقذف فيه و انا انظر اليها و مندهش من شدة محنتها على الزب حتى لما فرغت من القذف لانها لم تتركه و بقيت تلحس  وتمص بقوة و ترضع بلا توقف الى ان شعرت بالم في راس زبي . في تلك اللحظة ذهبت و تبولت ثم عدت و لبست ثيابي و غادرت بيتها و انا في احلى نشوة بعد جنس ساخن جدا  و من يومها عشقت هذه اليدة زبي كثيرا و كلما غاب زوجها اذهب لانيكها و أحيانا تغامر بالحديث معي في التلفون رغم وجود زوجها هناك و انا من جهتي عشقت جسمها و بزازها و كسها و احبها كانها زوجتي و لو لم تكن متزوجة لتزوجتها اليوم قبل الغد لاتمتع بها يوميا

الاستمناء على بزازا جارتي و انا مختفي خلف النافذة

الاستمناء على بزازا جارتي و انا مختفي خلف النافذة

قصتي ساخنة جدا و كانت لذيذة و انا امارس الاستمناء على صدر جارتي و كنت اريد ان انيكها لكن الامر كان مستحيلا جدا و هي اكبر مني و متزوجة و جميلة جدا و زوجها رجل احترمه كثيرا و لم تكن هي عاهرة او أي شيء من هذا القبيل و لكنها مثيرة جدا . و لا انكر ابدا انها تمحنني و خاصة لما تكون ترتدي الفستان الذي يكشف صدرها و هي تملك صدر كبير جدا و ابيض و مثير و كنت دائما كلما أرى جزء من صدرها استمني و احلب زبي في الحمام في البيت و هي تسكن في الشقة المقابلة لبيتنا و لكن في ذلك اليوم وجدت نفسي ممحون جدا و انا من عادتي حين أكون ممحون اخرج الى النافذة الخلفية و اترقبها حين تبدا بنشر ملابسها المغسولة و هي فرصتي لرؤية صدرها الجميل حين تنحني على الشباك و تمدد يديها الى اسلاك النشير و لحظتها تظهر بزازها البيضاء الكبيرة و يبدا الاستمناء الساخن على صدرها . و في ذلك اليوم كانت محنتي رهيبة جدا فانا شاهدت فيلم سكس ساخن و كنت اريد ان احلب زبي و كانت بطلة الفيلم تملك بزاز كبيرة و رهيبة مثل بزاز جارتي و اختفيت خلف النافذة و انتظرت لحوالي اكثر من نصف ساعة حتى اطلت جارتي بفستانها المثير و هي تريد ان تنشر ملابسها
و كنت في يومها سعيد الحظ فقد ارتدت فستان مثير جدا و اكثر مما كنت اتخيل و لم تكن ترتدي ستيان و كانت تمسك عدة كيلوتات و ستيانات في يدها و بدات تنشر و ظهرت بزازها الجميلة الكبيرة و بدا الاستمناء و يومها قررت الاستمناء هناك على المباشر و أخرجت زبي بسرعة . و مددت جارتي يدها اكثر الى السلك و اطلت هالتها الحمراء المثيرة من بزازها الكبيرة و انا هجت اكثر و زبي كان في انتصاب رهيب و انا بصقت على يدي و رحت ادلكه بقوة على منظر بزازها لاني يومها رايت جزء كبير جدا من صدرها الجميل و حين كانت تهم باخذ قطعة قماش أخرى لتنشرها كانت بزازها تتحرك بكل قوة . و هيجتني الجارة اكثر و هي يومها كانت تمسك عدة ملابس و هو ما جعل مدة النظر تطول و تمتعت برؤية صدرها اكثر و كان الاستمناء لذيذ جدا و مثير على صدرها حيث هيجتني اكثر في لحظة احست ان صدرها مكشوف كثيرا و ردت الفستان الى الخلف قليلا لتستر بازازها و انا هجت من هذه اللقطة و احسست انها تنظر الي و تخفي صدرها رغم انها فعلتها من باب ستر بزازها فقط و رغم ذلك فان فستانها نزل من على صدرها بسرعة لانه كان واسعا و مفتوحا كثيرا
و دخلت جارتي بعد ذلك و تركتني اكمل الاستمناء  وظننت انها أكملت النشير لكنها عادت مرة أخرى و لكن كنت حارا جدا و اريد ان اقذف و مرة أخرى بدات تنشر الملابس الداخلية و انا كنت استمني و اتخيل زوجها ينيكها لانها كان ظاهرا عليها انها شبعت زب في الليلة الماضية . و جائتني رعشة رهيبة جدا و انا انظر من خلف النافذة الى بزاز جارتي و العب بزبي واحلبه و ارتعشت بقوة و احسست ان بركان سينفجر في داخلي من شدة الشهوة و قفت جيدا و انا انظر الى بزازاه المرتعدة و المتحركة امامي و هالتها الحمراء تظهر بوضوح و هنا بدا زبي يقذف بقوة و بطريقة رهيبة جدا . كنت انظر و انا اقذف الى صدر جارتي الكبير و اكمل الاستمناء بلا توقف و اشعر بلذة منقطعة المثيل و انظر الى زبي  وشكل المني المندفع الذي كان يخرج من زبي مباشرة و يخبط على الحائط و قطرات ساخنة جدا تخرج مني
ثم أخرجت كل الحليب الذي كان في زبي و شعرت بلذة جميلة و نشوة رهيبة جدا و نظرت الى الحائط فرايت كمية كبيرة جدا من المني خرجت مني و مع ذلك جارتي كانت لا تزال تنشر و بزازها ظاهرة و لكن كنت قد أخرجت شهوتي  وبردت . و رغم ذلك فان ذلك اليوم مر علي ساخنا جدا حيث دخلت الى البيت و لم استطع الجلوس دون ان افكر في صدر الجارة الكبير و جمال بزازها الساحر و استمنيت مرة أخرى و كنت اريد ان اطفئ تلك الشهوة الحارة التي تملكتني بقوة على جمال اثداءها الكبيرة و حلبت زبي مرة أخرى داخل المرحاض و انا ادلكه بيدي المملوءة بالصابون . و لم تفارقني صورة بزاز جارتي و بياضهما و هالتها الحمراء طوال الاستمناء حتى بعدما قذفت و انا مازلت ممحون عليها الى الان  و افكر دائما في بزازها و اتلصص عليها حين تنشر الملابس

قصص سحاق عرب و جنس حارق جدا

قصص سحاق عرب و جنس حارق جدا


قصص سحاق عرب , و من بينها قصة الأختين “سعاد” و “سلمى” , “سعاد” شابة في الرابعة و العشرين , جميلة الوجه , مملوءة البزاز , عارمة الطيز , تعيش مع أختها “سلمى” التي تصغرها سنًّا بعامين , ذات القوام النّحيل , و البزاز الصغير , تدرس “سعاد” في كلية الطب أما “سلمى” فتدرس في كلية التجارة , لكل منهما غرفة خاصة , أب متوفى مخلّفًا للعائلة مورد رزق وهو متجر كبير وسط سوق المدينة العتيقة , أم تسعى جاهدة كل يوم للعمل فيه لتوفر لكلى بنتيها كل ما تحتاجانه من مصروف الدراسة , إضافة لكل الأشاء الأخرى المتعلقة بمصروف البيت.. تبدو طبيعة “سلمى” أقرب إلى نعتها بالجنون , و الطيش, فهي تهوى الإبحار في المواقع الإباحية من خلال كمبيوتر الخاص بها , تمارس العادة السرية بشراهة , فكان أكثر وقتها هو المكوث لساعات أمام شاشة الكمبيوتر تتحدّث مع مختلف الشابان . إلا أن ” سعاد” تبدو فتاة أكثر رصانة من أختها ، فهي طبيبة ، و لعل ذلك ما جعلها تبدو كذلك..أما من ناحية الحديث عن جسدها ، فهي تمتلك جسد أروع من أختها “سلمى” ، و أجمل ما يميزها هو بزازها العارم.. خصوصا حينما تكون في البيت ، ما يجعلها أكثر حرية ، إذ تبقى بقمصان فضفاض تبان منه حلمتيها البارزتين دون قستان.. و في يوم من أيام العطل ، حيث لا يكون في البيت إلا الأختين “سعاد” و “سلمى” ، إذ كانت وقتئذ “سعاد” في الحمام تستحم ، تغني غناء في الحب.. وكانت “سلمى” تنتظر أختها بفارغ الصبر كي تدخل الحمام لكي توضب نفسها إذ كان لها موعد خاص مع شاب تعرفت عليه عبر الإنترنت ، ولم تزل إلا بعض الدقائق عن وقت الميعاد.. لذلك كانت “سلمى” غاضبة وهي تطلب بتكرار من أختها التي تؤخرها عن الموعد للخروج من الحمام ، إلا أن “سعاد” لم تسمع أختها قط ، و لعل صوت الغناء هو الذي منعها من سماع نداء أختها الذي فاض..
كانت نافذة الحمام الصغيرة تطل على البركون الذي يطل بدوره على الفضاء الخارجي للبيت و التي اندفعت نحوها “سلمى” كي تثير انتباه “سعاد” و لحسن حظها وجدتها مفتوحة.. طلت “سلمى” برأسها من النافذة داخل الحمام فوجدت “سعاد” تظهر من وراء ضباب الماء الساخن تحت الدش وهي عارية ، متكئة على الحائط بظهرها ، مستندة على ساقيها وهما منفرجين تداعب بأطراف يدها اليمنى بظرها الصغير ذو اللون الوردي ، الناعم ، الذي لا تشوبه أية شعرة..تتلذذ بنكهة الإحساس الذي يغمرها ، مطبقة بأسنانها شفتها السفلى من روعة الإثارة التي تهيج جسدها المميز..في حين كانت يدها اليسرى تشد بزازها بقوة تارة و تعصر حلمتيها بتفنن تارة أخرى ، و تصدر نغمة خافتة تعبر عن مدى هيامها مع نغمة الماء المنسكب على كتفيها و هي تزداد هياجنا و يزداد بظرها يغدغ لذتها الحارقة.. لم تستطع “سلمى” أن لا تشاهد أختها الرصينة و المهذبة في إعتقادها السابق و هي فى هذا المشهد الممتع بالنسبة لها ، فظلت تتباع مشاهتها في استمتاع.. أما “سعاد” لازالت في وضعيتها المثيرة تتلمس جسدها المحترق بإحتراق الماء الساخن و نكهة الإستمناء معا.. إلى أن إرتخى جسدها و إزدادت وجنتيها إحمرارا لبلوغ “سعاد” ذروة النشوة التي لا تكاد توصف من روعة ما غمر إحساسها بلذة مكبوتة ، صارخة..في أروع أحداث قصص سحاق عرب
خرجت “سعاد” من الحمام كوردة حمراء يانعة ، تفوح منها عطر الشهوة و المتعة.. ملفوفة بمنشفة بيضاء ، تغطي صدرها المثير المصقول كالجليد ، و تغطي خصرها و طيزها..كاشفة عن ركبتيها الملساء الحمراء.. شعرها البني المجعد يقطر ماء دافىء على كتفيها العاريين المضيئين كشمس صيف حارقة.. أسرعت “سلمى” إلى غرفتها كي لا تشك أختها أنها كانت تراقبها بعد أن سمعت بباب الحمام يفتح. فأسرعت نحو غرفة “سعاد” تستأذن منها الدخول..إذ لازالت “سعاد لم تلبس لباسها بعد.. إذ قالت “سلمى” و هي خلف الباب تعاتب “سعاد” بسبب استحواذها الحمام لأكثر من ساعتين و حال دون أن توضب نفسها للذهاب إلى موعدها..ثم أضافت بنبرة مستفزة بأنها تعلم ماذا كانت تفعل أختها.. ففتحت “سعاد” باب غرفتها تتساءل إن كانت “سلمى” تسترق النظر عنها و هي تستحم.. ولعل ضحكات ” سلمى” المتكررة كفيلة بأن تعرف “سعاد” الجواب.. غضبت “سعاد” من أختها معللة بأن ما فعلته ليس بالأمر الغريب ، كأي فتاة شابة لها الحرية بما تفعله خصوصا تجاه الغريزة الجنسية.. إلا أن كلمات “سلمى” الحادة زادت في ثوران “سعاد” و التي لم تنفك تستفزها.. ولعل ” سلمى” تحاول استدراج أختها كي تصف لها إحساسها المثير كيف كان..ف”سلمى” فتاة مهوسة بالجنس . وبعد محاولات “سلمى” العديدة استطاعت أن تقترب من أختها التي لا تزال ملفوفة بالمنشفة..فمسكتها بيدها تتلمس فخذها الممتلىء قائلة لها بأنه طازج و مثير ، لم تقبل “سعاد” في بادىء الأمر ما تقوله “سلمى” و ما تحاول أن يقود كلامها العسلي إلا أن شفتي “سلمى” سرعان ما لصقت بفخذ أختها المحمر جدا..فإستسلمت لها الأخت ، إذ كانت تجلس على حافة سريرها..فتمددت على ظهرها ، و لعل ذلك ما كانت تنتظره “سلمى” من ردة فعل ، إذ ركعت على ركبتيها و كانت بين فخذي “سعاد” ، فأزاحت منها المنشفة ، و شرعت بلهفة و جنون تلعق و تمص بلسانها و شفتيها كس أختها الرطب المنتفخ بالشحم..في نفس الوقت تشد بيديها فخذيها و تقبض عليهما بقوة لشدة إمتلاءهما المميزين..فسالت إفرازات كس “سعاد” تتذوقها “سلمى” بتلذذ و تبتلعها ، إلا أن نواح “سعاد” سرعان ما جعل “سلمى” تزداد جنونا.. فأسرعت تنزع كل ملابسها ، بعد ذلك قفزت فوق السرير لتلتحم بجسد أختها الساخن ، و لعل ذلك ما جعل المشهد يزداد حرقة و تشويق حينما أخذت “سلمى” ترض بزاز “سعاد” الكبير و تمص بشفتيها بقوة حلمتيها الورديتين مما جعلت “سعاد” تزداد هيجانا ، فشرعت هي الأخرى تفرك بظر “سلمى” بأصابع يدها بسرعة..حينئذ طلبت “سعاد” من “سلمى” أن تدخل إصبعها في ثقب طيزها ، فأسرعت “سلمى” بعد أن بللت إصبعها الوسطى بلعابها و غرسته في ثقب طيز “سعاد بقوة فإزداد هيجان و صراخ “سعاد” بكثرة مما جعلها تلتقط المشط الخشبي الأملس و تحاول إدخاله في ثقب طيز” سلمى” بسلاسة..فزداد صراخ “سلمى” كثيرا خصوصا و أنها تتوجع لشدة خشن قطر المشط الذي مزق لها ثقب طيزها الضيق المنزلق باللعاب.. فإحمر بشدة..إلى أن إستأنست “سلمى” و أصبحت الأوجاع عبارة على متعة ساحرة ملتهبة الإحساس..و حينما أخرجت “سعاد” المشط من ثقب طيز أختها ، ناولته ل”سلمى” فأخذته و حشته في ثقب طيز”سعاد”.. إذ أصبح ثقب طيزكل منهما عبارة على فوهة كبيرة مستديرة محمرة جدا تتسع لإدخال أكثر من زب رجل واحد خشن في أمتع قصص سحاق عرب.

الجنس الملتهب و مص الزب و الجلوس عليه حتى يقذف

الجنس الملتهب و مص الزب و الجلوس عليه حتى يقذف


كانت بدايتي مع الجنس الملتهب ايام المراهقة حيث كنت فتاة جميلة جدا و مطمع كل الرجال لما املكه من فتنة و جمال و جسد مغري و رغم ذلك فانا لم امارس الجنس ابدا و لم تكن لي اي مغامرة حتى تعرفت على فاتح الشاب الذي سلبني عقلي . كان فاتح شاب جميل جدا و مهذب و كانه امير و كثير التنكيت و انا عشقته الى حد جنوني لما لمست فيه من خصال و جمال و لكن من الجانب الجنسي فهو رغم كل شيء رجل و تتحرك فيه الشهوة و هذا ما كنت اضعه في الحسبان و لذلك كنت اتفادى تسخينه  وتهييجه رغم علمي ان جسمي مثير و لكن رغم ذلك فقد حدثت بيننا حادثة جعلتني اذوق الجنس الملتهب و اعرف معناه مع فاتح . كنا في السينما في ذلك اليوم و كان الفيلم مليء بالحركة و الاثارة و التشويق و لكن تم عرض لقطة ساخنة جدا فيها شاب يقبل فتاة من الفم بقوة و يتحسس على طيزها و لاحظت ان فاتح سخن من هذه اللقطة و لحظتها فكرت في امتاعه بجسمي عوض ان يشتهي فتيات اخريات . و حين خرجنا تعمدت سؤاله عن اللقطة الساخنة و كيف كان شعوره فاخبرني ان تلك الفتاة ذكرته بي و هو ما زاد من رغبتي فيه و في زبه و تجريب الجنس معه
و حين خرجنا صرت اكثر من الكلام حول الجنس حتى كسرت كل الحواجز و اخبرته ان النيكة معي احلى من تلك الممثلة التي كان يراها و اقترح علي ان نذهب للفندق و قبلت على الفور و كان موعدنا هناك مع الجنس الملتهب الساخن . و لما وصلنا ذهبت مباشرة الى زبه و كان زبه جميل و رائع احمر اللون  ولم اتوقف عن مصه و لحسه و كنت الحس الزب و ادير لساني على الراس بلا توقف و اعبث بخصيتيه بيدي و اهيجه و زبه منتصب ثم لحسته من الخصيتين من باطن الزب في الجهة السفلي حتى الى الفتحة و كان فاتح يسخن و يستمتع و يعيش معي احلى اللحظات . و بعد ذلك بدات ارقص امامه و اريه طيزي و ادور امامه و هو جالس ثم ذهبت اليه و جلست على زبه و بدا الجنس الملتهب حيث كان زبه يغيب في فتحة شرجي و انا احس ببعض الالم الجميل الذي كان مخلوطا بالمتعة الجنسية لكن كثرة التحرك على الزب و الصعود و الهبوط جعلت زبه يدخل و يخرج بحرية في طيزي و انا جالسة عليه و احس بالمتعة فقط و هو يمسكني من ثدري و يلعب بحلماتي و اسمع تنهيداته الساخنة اه اه اح اح حا و هو ينيكني
ثم احسست به يريد ان يقذف و لم اقم من زبه و بمجرد ان بدا يقذف حتى جلست و تركت زبه يرمي حممه في احشائي حيث كان يقذف و انا احس به ينبض و يرتعش داخل طيزي و الجنس الملتهب كان في اوجه . ثم بقيت جالسة على زبه و هو يقبلني من الرقبة و انا اشعر ان شهوته بدات تخرج منه حين كانت قبلاته هائجة جدا ثم بدات تذوب و تنقص و الجنس الملتهب كان يقل لكن بالنسبة لي كنت مازلت جالسة على الزب و اشعر بكل المتعة و بحالى اللحظات حيث رغم انه توقف الا اني بقيت جالسة في حجره و احس ان زبه بدا بالارتخاء و الذبول و حين قمت من عليه وجدت زبه منكمش في شعر عانته بين خصيتيه و مع ذلك كان منظر الزب مثيرا و محببا الي حيث بقت ارضعه  والحسه رغم رائحته الكريهة و مذاقه الذي اصبح كريها و مالحا جدا و انا بقيت اعيش الجنس الملتهب و فاتح جالس امامي دون اي طعم للنيك و حاولت حينها اعادة الانتصاب الى زبه دون جدوى  و لم يكن يهمني سوى ان يتركني العب بزبه . و بقيت على تلك الحال العب بالزب حيث كان تارة يريد الانتصاب و يطول ثم يرتخي و هو في كل مرة يهم باخفاءه و انا امنعه فانا اريد ان العب بالزب و احبه
و ما هي الا دقائق حتى كان زبه كالحديد و انا ارضعه و الحسه بقوة ثم اسرعت بادخال زبه في كسي لانني كنت اريد ان اتناك بقوة و تركته فوقي ينيكني و يدخل زبه و يمنحني احلى لحظات جنسية ساخنة و انا اقبل فمه و صدره المشعر . ثم بقينا على تلك الحال و هو فوقي ينيكني و انا مستمتعة جدا مع الجنس الملتهب الذي كنا عليه و حين بدا يقذف كنت امسك زبه و اضعه على فمي يقذف عليه بكل قوة و انا استقبل الحليب

قصة جنسية أجنبية ساخنة و حارة جدا

قصة جنسية أجنبية ساخنة و حارة جدا

قصص جنسية أجنبية , تبدأ أحداثها الساخنة حينما أقام أحد الشبان الأثرياء حفلة في بيت أبيه الذي سافر مع زوجته إلى مدينة أخرى , و قد كان المنزل كبير و فاخر , فيه مسبح و ساحة كبيرة مغطاة بالعشب الأخضر , و بصورة أوضح يبدو مميزا بأن تقام فيه حفلة شبابية رائعة. و لعلها لم تكن الحفلة الأولى التي يقيمها الشاب , إلا أنها الأولى بالنسبة إلى الفتاة “كريستين” , الفتاة الرشيقة و المميزة بكل ما في الكلمة من معنى. فهي جميلة و شقراء. ضامرة البطن و مملوءة البزاز , رشيقة القوام , أما خصرها فنحيف , تراى جسدها كما ترى الفتيات اللاتي يرقصن “الباليه”. ساعات و تبدأ الحفلة , إذ كانت “كريستين” في غرفتها تستعد للخروج و تختار أجمل الثياب لتلبسها. لكن قبل ذلك قامت لتأخذ حمام ساخن , حيث قامت بإزالة شعر كسها و فخذيها و حرصت على بقاء ثقب طيزها ناعم و أملس. ثم لبست ثوب أسود حرير و قصير و استعدت تنتظر صديقتها.
و حينما حان و قت الليل , سمعت “كريستين” نداء سيارة صديقتها , فخرجت من باب منزلها مسرعة واتجها مباشرة إلى الحفلة. و صلت “كريستين” إلى الحفلة , و لا تدري ما سبب انقباض قلبها المستمر و المتسارع , لعلها أنها لأول مرة تحضر في حفلة شبابية و لعلها أيضا خائفة من عين شاب يعجبها. بدأت أجواء الحفلة تتخذ منحى المرح بين الرقص الجنوني على إيقاء الموسيقى الدجاز و نكهة النبيذ المملوء في كؤوس الشبان و الشابانت..بل كان المشهد أروع من ذلك بكثير خصوصا حينما تنظر هنا فترى فتاة يافعة ترقص مع شاب عاري الصدر , يرتعش طيزها أمام زبه و تنظر إلى هناك فترى شاب يقبل فتاة بجنون و بدون انقطاع و يمص في بزازها المتدلى من قستانها بعنف.. كانت الحفلة بكل مشاهدها ساخنة و لم تكن “كريستين” لتتردد في إحتساء النبيذ الحارق أو الرقص على إيقاء الموسيقى الصاخبة.. فبدت مثيرة جدا خصوصا بفستانها الأسود القصير الذي يظهر عن فخذيها المملوءين و الناعمين بشدة. و كان من بين الشبان الحاضرين شاب يدعى “مارك” , أسمر اللون , قوي البنية , عريض الكتفين , و اسع الصدر , مفتول العضلات , كان يرمق إلى “كريستين” الفتاة اليافعة بإعجاب , و لم يستطع أن يبعد عيناه عنها ، مما جعل “كريستين” تفطن بنظراته الحارة تجاهها. فتقدمت نحوه ببطىء شديد , و جسمها يتمايل و خصوصا خصرها النحيف الذي يزيد “مارك” هيجانا و تمزقا . فقالت له بنبرة مغرية ” هل لك   أن تملأ كأسي؟” فأجابها مسرعا و هو ينظر لعينيها الميقتين دون انقطاع ممسكا بكأسها “نعم..بكل سرور” فإتجه “مارك” نحو المطبخ حيث يوجد النبيذ و شرع يفتح زجاجة , فتفاجأ بظهور “كريستين” خلفه متكئة على باب المطبخ و هي ترمق إليه برمقات تفسر مدى طوقها لممارسة الجنس معه إلا أن “مارك” لم يشىء أن يتسرع في الأمر , فملأ كأسين بالنبيذ ثم قدم ل”كلريستين” كأسها , فشربا النبيذ و أخذا يتحدان معا إلى أن قفزت “كريستين” بين ذراعي “مارك” العريضين و شرعت تبادله القبلات الساخنة بلهفة في نفس الوقت تعصر بيديها عضلات صدره المنتفخة , أما “مارك” فقد شرع يعصر طيزها الطري بيديه بقوة , يتحسس مدى حلاوته و خصوصا روعة شق طيزها الذي يشتعل بالحرارة, لم يستطع كل منهما الإكتفاء بالقبلات واللمس الحارق , خصوصا و أن زب “مارك” قد انتصب بالكامل من تحت بنطلونه الذي  جعل “كريستين” حينما نظرت إليه تزداد هيجانا فمسكته بعنف تتحسس مدى طوله و عرضه إلى أن قالت بسرعة ملهفة ” آآآآه كم هو كبير و خشن!! أرجوك أنا أشتهيه بقوة!!” في أجمل قصص جنسية أجنبية
يزداد المشهد حرقة حينما اتجه كل من “كريستين” و “مارك” نحو غرفة من الغرف الخالية في الطابق العلوي من المنزل , فأقفلا الباب بإحكام , و أخذ كل منهما يمزق شفتي الآخر بعنف و لذة , حتى إلى أن ارتمت “كريستين” فوق السرير عارية الفخذين , السترينغ مكشوف ..ملتصق بكسها أيما التصاق , , فثوبها الأسود الحريري قد ارتفع إلى مستوى بطنها الضامر , حينئذ ركع “مارك” بعد نزع قمصانه بين ساقي “كريستين” التي تنتظر اللذة بتمزق و لوعة و شرع يقبل بطنها الناصع البياض , ..ليدغدغ إحساسها المثير للنيك , ثم مسك الثوب و نزعه من على صدر “كريستين” فبان مقدمة بزازها المختبىء وراء قستانها الأحمر و قام بنزعه أيضا فإرتاحت بزازها من شدة الكبس و ارتخت .. فإنقبض عليه “مارك” يمص الحلمتين الورديتين بعنف و يلحس و يشفط بفمه البزاز المذهل كله.. ثم قام من مكانه و نزع بنطلونه فظهر زبه الكبير جدا مما جعل ” كريستين” تنهض على ركبتيها مسرعة إليه و هي فوق السرير و “مارك” واقف أمامها و شرعت ترضع زبه بإثارة لمدة طويلة جعلت “مارك يتأوه بإستمرار و بعد ذلك تمددت “كريستين ” على ظهرها ثم قفز من فوقها “مارك” و مسك زبه الخشن و شرع يمرره بهدوء فوق بظرها الاحمر ذلك ما جعل “كريستين” تصرخ قائلة ” أرجوووووك أدخله!!” حينئذ أدخل “مارك” نصف زبه في جوف كسها الضيق جدا فتعالى صراخ الفتاة المثير و الذي زاد الشاب إثارة كبرى فصاحت “كريستين” من جديد قائلة “كله…أدخله كله” فأدخل “مارك” زبه الخشن كله في جوف كسها المنزلق و الساخن جدا بحرارة النيك و أخذ يدخله بعد ذلك بإثارة و سرعة و يخرجه.. و صراخ الفتاة لم يكف خصوصا و أن اللذة التي شعرت بها قوية و التي سببها أن زب “مارك” الخشن وسع لها حجم قطر كسها الضيق في أروع قصص جنسية أجنبية

جنس عنيف و شدة الشهوة جعلتني ادخل زبي الى الخصيتين



جنس عنيف و شدة الشهوة جعلتني ادخل زبي الى الخصيتين

(جنس عنيف)



يومها كنت محتاج الى جنس عنيف و شدة الشهوة اضطرتني الى الذهاب الى احدى بيوت الدعارة التي كانت تنشط بطريقة غير رسمية و تقع في حي قصديري مليئ بالمجرمين و لكن لم اتردد في الذهاب هناك رغم خطورة الامر . و قبل ان اصل الى المكان ركنت سيارتي بعيدا حتى اتجنب السرقة و اخفيت كل شيئ من هاتف محمول و ساعتي و النقود ثم دخلت الحي و وجدت الفتيات جالسات في كل مكان و كل واحدة ترتدي ملابس فاتنة و لكن لم تكن كلهن جميلات فالبعض منهن حتى لو دفعت لي كل اموال الدنيا لن انيكها و هناك حتى نساء كبيرات . و وقعت عيني على فتاة سمراء ذات طيز يكاد يمزق فستانها و صدرها جميل و بارز جدا و بمجرد ان نظرت نحوها حتى تبسمت و اشارت الي بثمن النيك و الحقيقة الثمن لم يكن كبير جدا و انا وافقت  عليه بسرعة كبيرة و اخذتني من يدي و ادخلتني الى غرفة هناك كانت بسيطة جدا و عبارة عن سرير مهترئ  وكرسي فقط . و حين دخلت كان قلبي ينبض فانا كنت حار جدا و نادرا ما انيك و الفتاة تمارس الداعرة و خبيرة جدا و لكن كنت متاكد اني ساذقيها جنس عنيف و ساخن و حتى زبي كان انتصاب رهيب و جائع جد
و اقتربت مني الفتاة التي كانت سمراء و وضعت يدها مباشرة على زبي و وجدته متصلب و واقف و ضحكت و قالت هههههه زبك صغير و اخرجته لها و هي حين راته علمت ان زبي ليس صغير و لكن هي طريقة في الاستفزاز فقط . و ليتها لم تستفزني لاني بعدها اذقتها جنس عنيف من ذلك الزب الذي وصفته بالصغير  و امسكت راسها و انزلته بالقوة نحو زبي لترضعه ثم ادخلت زبي في فمها كما يدخل في الكس حتى قطعت انفاسها و اخرجته و دفعتها على السرير و رفعت رجليها على كتفاي و انا اشعر اني قد اصبت في رجولتي لما وصفت زبي بالصغير . ثم ررفعت فستانها لاجدها عارية بلا كيلوت و كسها محلوق و ابيض شهي جدا ثم دفعت زبي بقوة على مرة واحدة الى كسها فادخلته بالكامل الى الخصيتين و كسها جد ساخن و حار و انا صرت اخضه بكل قوة و استمتع بالكس الحار و لم يكن زبي كبير جدا و لكنه كبير نوعا ما و هي اخترتها لانها فتاة شابة فانا اكره الكبيرات و كسها لم يكن واسع جدا رغم انها تمارس الدعارة . و كنت انيكها في جنس عنيف و ساخن جدا حيث ادخل زبي و اخرجه و اتعمد جعلها تصرخ و تئن و اسمع اهاتها اه اه اه اه اح اح بالراحة على كسي اه اه اه
و من شدة الشهوة والحرارة كنت ادفع زبي بقوة و انا احكه على جدار كسها حتى اؤلمها و اتمنى لو كان زبي حاد كالسكين حتى امزق كسها في جنس عنيف حتى اثبت لها فحولتي  وقوتي الجنسية و صلابة زبي الذي استصغرته و انقصت من شانه . ثم احس ان زبي يريد ان يقذف فاسحبه و ابقى اقبلها والعب بصدرها الجميل الطري و امص حلماتها البنية الكبيرة و ادخلها في فمي و اضغط عليها قليلا باسناني و انا اغلي من قوة الشهوة  والمتعة الكبيرة التي كانت في داخلي  و لكن بسرعة اعود و ادخل زبي في كسها الممتع جدا ذو احلى لذة . و رحت ازيد من سرعة النيك لما علمت ان زبي لن يصمد اكثر و كنت اضع الكابوت على زبي و شعرت بزبي يريد ان يقذف و لذلك فقد كنت اخضه بكل قوة في كسها و زبي يقذف بلا شفقة  و انا ادخل و اخرج و هي لا تعلم اني اقذف بل كانت تتاوه فقط اه اه اح اح اح على مهلك اه اه اه زبك يؤلمني و لا اعتقد انها كانت تفعل ذلك لتهيجني بل لان زبي كان يصل الى رحمها و يؤلمها  و انا اقذف بكل قوة  وحرارة كبيرة جدا في جنس عنيف و حار
ثم افرغت كل الحليب في الكس و تعبت و لم اعد اجد اي لذة و انا ادخل و اخرج زبي في كسها و سحبته  وقد اصبحت منطقة الراس كلها بيضاء اي في مقدمة الزب و نظرت الفتاة الى زبي و هي لم تكن تعلم اني قذفت لانه عادة حين يقذف الرجل تكون انفاسه حارة و حركاته و اهاته متقطعة تجعل المراة تحس انه يقذف اما انا فكنت اقذف و انيك بلا توقف . و بعد جنس عنيف و ساخن جدا وصلت فيه الى اللذة المثيرة اعطيتها المال و غادرت تلك المنطقة المرعبة جدا