الأحد، 14 فبراير 2016

تحرش ساخن انتهى برعشة قوية و انزال مثير من كسي

تحرش ساخن انتهى برعشة قوية و انزال مثير من كسي


لم تكن نيكة كاملة و انما مجرد تحرش ساخن و ساخن جدا لكن كانت النهاية جميلة حيث لم اتخيل اني سانزل و اصل الى رعشتي الجنسية بمنتهى تلك اللذة و الحرارة و قد حدث الامر معي في عيادة طبية حيث ذهبت الى زيارة زوجة اخي التي وضعت مولودها و كانت العيادة مزدحمة جدا بالاشخاص في يوم صيفي حار . و لما دخلنا لاحظت احد الشباب يلاحقني بنظراته و تكاد عيناه تاكلني و كان شابا وسيما و جميلا و جسمه رياضي و مع ذلك حاولت اجتنابه قدر الإمكان ثم بدا يتقرب اكثر  ويحاول القاء همسات في اذني و مع مرور الوقت اعجبني الامر و بدات اتجاوب معه و ابتسم . كان تحرش ساخن جدا انتهى بان طلب ان يتكلم معي في مكان معزول و لم ارفض طلبه حيث اتجهنا الى جهة السطح و اختبانا خلف خزان المياه الكبير و هناك عبر لي عن اعجابه بي و انه يريد ان يتعرف علي اكثر وكان جريئا جدا حيث امسكني بيديه من يداي و قرب فمه من فمي حتى كاد يقبلني و اناخجلت جدا لكن في نفس الوقت اعجبني الامر و لولا ان المكان لم يكن مناسبا لربما كنا مارسنا الجنس فيه . ثم وضع يده على خدي فزاد من تسخيني اكثر و اقترب مني ثم قال انت جميلة و مثيرة و جسمك نار و قد اشعلتي شهوتي

و من شدة الخجل الممزوج بالشهوة بقيت انظر في كل الاتجاهات حتى اطماننت انه لا احد يرانا هناك و لكن ما اخافني هو اهلي الذين جاءو للزيارة لو يبحثون عني و لذيك وقفت امامه و انا أتمنى ان يقبلني و يحك زبه عى كسي بسرعة لاعود الى القاعة . و اقترب مني اكثر و كان يهيجني بانفاسه و حركاته و انا أعيش تحرش ساخن جدا و ممتع ثم وضع يده على ظهري و نظر الى عيناي  وقال هل انزل اكثر فضحكت و كانني أقول انا امامك افعل بي ما تريد فقط لا تعريني و لا تخرج زبك حتى لا يرانا الناس و الحقيقة اني كنت اريد ان أرى زبه و ان ينيكني لو كنا في مكان افضل . و أخيرا منحني قبلة جميلة في شفتي و لكن صغيرة و قصيرة حيث زادت في انفاسي و شهوتي بطريقة لم اتخيلها ابدا ثم انزل يده حتى لمس طيزي و تحسسه جيدا و حاول رفع فستاني لكني رفضت و اخبرته ان يفعل ما يريد دون إزالة الثياب و طلب مني ان المس زبه لكن رفضت رغم انه لم يخرجه بل فوق البنطلون لكني كنت خائفة جدا و الغريب في الامر اني كنت مستمتعة بتلك الطريقة  كانني اعرفه من قبل رغ انه لم بيننا الا بعض المداعبات و تحرش ساخن لكنه بمنتهى اللذة

ثم سخن الشاب الوسيم اكثر و هو يحتك على جسمي و سخنني معه حيث شعرت ان رجفة قوية تجتاحني و كسي يسيل منه الماء و انا انزل شهوتي لانني لم اتعرض في حياتي لموقف مشابه و ساخن مثل ذلك . و بسرعة صار الشاب يتحسس كل جسمي و انا احس ان زبه سيثبق ملابسه و ملابسي معا و يدخل في كسي الذي غرق بماءه من الشهوة و كدت ابادله القبلات لولا الخجل و الخوف لكني بقيت واقفة انظر اليه ينيكني في ذلك المكان الغريب ثم صرت اسمع اهاته بوضوح و انا ارتعش من اللذة و الشهوة في تحرش ساخن جدا يشبه النيك حتى اني تمنيت لو كان ذلك الشاب زوجي لانه يملك طريقة جميلة في المداعبة و جاذبية قوية . و لا ادري هل بلغت الرعشة كاملة ام جزئيا الا انني كنت ارتعش و كسي يسيل من الشهوة حتى قذف في ثيابه و هو أوقف حيث عرفت انه يقذف حين انحنى امامي و لوى رقبته و اخرج اهاته الساخنة في تحرش ساخن و لذيذ جدا و بمجرد ان اكمل حتى قبلني من فمي و كانه حبيبي ثم شكرني و طلب مني ان انزل أولا حتى لا يشك بنا احد

و هكذا نزلت و بحثت عن القاعة التي كان فيها افراد عائلتي يزورون فيها زوجة اخي و انا غير مصدقة اني كنت ذائبة مع ذلك الشاب مستمتعة بقبلاته و احتكاكاته الساخنة في تحرش ساخن جدا و خاصة و اني ارتعشت و اسرعت الى الحمام و وجدت حقا كسي قد ملات الكيلوت بالماء و نظفته و مسحته ثم عدت و اطماننت على زوجة اخي و انا سعيدة بما حدث معي و بذلك الشاب الذي تحرش بس تحرش ساخن و داعبني و حك زبه على جسمي حتى قذف حليبه و انا لغاية الان لا اعرفه و لم يبقى منه الا ذكراه

أسخن سير القصص الجنسية و أمتع تفاصيل مشاهد النيك الحار

أسخن سير القصص الجنسية و أمتع تفاصيل مشاهد النيك الحار


سير القصص الجنسية في أحلى أوصاف النيك الساخن و أحداث درامية شيقة مع أحد الشخصيات التي ستحكي قصتها الممتعة في هذا الشأن ، يقول” ” أنا شاب عربي ، في السابعة و العشرين من عمري ، كنت مع أصدقائي في أبهى و أجمل و أضخم صالات المقهى بالمدينة التي أسكنها ، و كان الوقت أنذاك قرابة الواحدة بعد منتصف الليل بعدما أن انتهيت من عملي على الساعة السابعة مساء و ذهبت إلى منزلي الصغير الذي أقطن فيه و أخذت حمام ساخن زال عني تعب عمل اليوم و ارهاقه.. و في الحقيقة لقد بدا الجو ممتعا بيننا خصوصا في التحدث عن مغامرات الصبى و أيام الدراسة ، و الأهم تحدثنا عن الحب و العلاقات الجنسية.. لقد كانت صالة المقهى الواسعة مليئة بالأشخاص الفتيات و الشبان ، فبدا صوت الحديث من كل مكان مجاور للمكان الذي أجلس فيه إلى جانب صوت الموسيقى المنبعث من أركان زوايا الصالة هو الذي يزيد الجو رونقا ليليا ممتعا.. و بعد دقائق ، لاحظت شابة تنظر لي بإستمرار ، لكنني مع ذلك لم أبد أية إهتمام لذلك.. أو بالأحرى لم أر بدا من أن أهتم لنظراتها المتكررة نحوي ، و مع مرور الوقت لاحظت الفتاة الجميلة كأنها تتحدث مع صديقتها التي تجلس حذوها عني و تشير برأسها إلي مباشرة ، ففهمت حينها أن الشابة تخطط لشيء ما نحوي ، و بدأت أتساءل عن تلك الأشياء..وقلت في نفسي لربما أنها أعجبت بي.
حانت الساعة الثانية بعد منتصف اليل ، بدأت عندها أشعر بالنعاس ، كما أنني أعمل على الساعة الحادية عشرة صباحا ، لذلك قررت مغادرة المكان بعد أن استأذنت من شلة الأصدقاء و همت بالنهوض من مكاني متجها نحو باب المخرج للصالة.. و عند خروجي من صالة المقهى و أنا أعبر الطريق كي أستأجر سيارة أجرة تقلني للبيت ، سمعت صوتا خافتا ينادي “هاي..أنت..أيها الشاب!..” فإستدرت فإذا هي تلك الفتاة التي كانت في صالة المقهى التي غادرتها لتوي و التي كانت تنظر إلي بإستمرار.. فقلت لها بعد أن إقتربت مني و ضربني عطرها في مجرى أنفاسي ” هل تنادينني أنا؟.. مرحبا” فقالت و هي تضحك ضحكة ساحرة زالت عني نعاس النوم و حركت بها أسارير صدري ، في نفس الوقت أنظر إلى شفتيها التي تلمعان عسلا “مرحبا..نعم ، أنا التي ناديتك” و استمرت في الضحك ، فعم الصمت بيننا لثواني فقلت لها ” عفوا.. أنا ذاهب من هذا الإتجاه و أنت؟” فقالت في كل جد “طريقي معك.. أينما تشاء” فأنتابني شعور ممزوج بين الضحك و الخوف فقلت لها “طريقي إلى بيتي الصغير الذي أسكن فيه لوحدي” فقالت في بهجة وسرور ” و ذلك ما كنت أطوق إليه” حينئذ أدركت أن الكلام في هذه اللحظات لم يعد في حاجة إليه و أنا أشعر بدمي يجري بسرعة في عروقي الساخنة.. عندئذ استأجرت سيارة أجرة بسرعة و ركبنا متجهين إلى البيت””. في أمتع استتباعات الجزء الثالث من سير القصص الجنسية
دخلنا البيت الصغير الدافىء ، الذي ضاقت مساحته بالخزانة الصغيرة و السرير إلى جانب بيت الدش الصغيرة..و ضعت الشابة حقيبتها على المقعد الوحيد بالبيت ، ثم جلست على حافة السرير تنظر إلى في ابتسامة مذهلة ، كوردة حمراء يفوح منها العطر و تنبعث منها اللذة فإتجهت إلى الثلاجة و أخذت كوبي عصير و ناولتها كأسا..ثم جلست حذوها..و شرعت أمرر لها القبل على رقبتها الملساء فأخذت تهمس بصوت خفيف “آه..آم” فوضعت الكأس من يدها و جذبتني إليها و شرعت تبادلني القبل الحارة بشفتيها اللتان تعجنان بعنف شفتاي.. فإشتدت اللهفة بيننا ، و هاج جسد كل منا.. حينئذ جعلتني ممدا على ظهري فوق السرير ، ثم أخذت تنزع ملابسها قطعة قطعة في إغراء مثير وهي واقفة..و حينما تعرت بالكامل و بان بزازها الكبير و كسها الذي يبرق من النعومة و الرطوبة قفزت نحوي و أخذت تنزع قمصاني بسرعة ، وأخذت تقبل صدري بعنف و سرعة ، ثم بطني..ثم جنبي بعد ذلك فتحت أزرار بنطلوني و نزعته و نزعت معه السليب شورت..و شرعت تمص زبي بعنف قوي ذوبت فيه لهفتي التي أصبحت ملتهبة جدا ، وحينما شعرت بذلك قفزت على زبي بطيزها ثم جلست عليه ، فمسكت زبي بيدها و وضعته في مقدمة ثقب كسها الصغير جدا ، ثم ضغطت بطيزها فلاج زبي في جوف كسها الذي أحسست بلهيبه الساخن جدا.. و خصوصا إنزلاقه المثير ، وصوت النيك الذي يتخبط بين فخذي و طيزها الكبير كلما اهتزت فوق زبي بإثارة و سرعة و جنون الذي يدخل و يخرج بقوة.. و بدا صوتها المثير يزيد لهفتي إلى روعة نيك كسها الضيق.. و حينما قلت لها بعد دقائق أني سأقذف.. زاد هيجانها و زاد اهتزازها فوق زبي الثائر على كسها المشبع بالإفرازات التي تصدر صوت النيك.. و جعلتني أقذف المني في باطن كسها.. وهي لا تكف عن التأوه و التلذذ و تقول “كم هو جميل و ساخن منيك…آآآه..لقد أحسست بسخونته!” في أجمل قصة من سير القصص الجنسية.

قصص أجنبية جنسية فتاة أجنبية تتناك بقوة مع شاب عربي بلهفة

قصص أجنبية جنسية فتاة أجنبية تتناك بقوة مع شاب عربي بلهفة


قصص أجنبية جنسية ، من بينها هذه القصة الشيقة في تفاصيلها و أحداثها الممتعة خصوصا في تصوير مشهد النيك و أوصافه بكل دقة ، و هذه القصة تبدأ بالتعرف أولا على الشخصية الرئيسية فيها و هي فتاة غربية ، تدعى جوليانا ، في الثانية عشرة من عمرها ، فتاة جميلة ، جذابة ، لديها جسم رياضي رشيق فيه من الرشاقة ما يجعل الشاب حينما ينظر إليه لا يستطيع إلا أن يرمق إليه أكثر و أكثر.. و لعل أهم ما يميز جسدها ليس في ذاك الإمتلاء الذي يحبذه أغلب الرجال في النساء بل في إنحناءات جسدها المتناغم مع نفسه.. فهو يبدو كأنه مرسوم بدقة ، أو جسم مصنوع في قالب من الإثارة و الجاذبية و الإغراء، فإلى جانب جمال وجهها الصغير ، و طول شعرها الأحمر الحرير ، يظهر رونق جسدها بدءا ببزازها المتباعد فيما بينه ، المملوء.. بين نهديها ساحة بيضاء كأنها مصقولة بالثلج أما بطنها فضامر جدا ، ذلك ما جعلها تبدو رشيقة الخصر الذي تفصلت عضلاته و كشفت تفاصيل قطر حوضها الصغير.. و أما فخذيها فمسبوكان سبكا محكما ، و أجمل ما ميز ساقيها هما أنهما طويلان ، شهيان ، ناعمان جدا..
حان فصل الصيف ، و قررت جوليانا أن تزور بلادا عربيا في هذه العطلة الصيفية مع صديقتيها ، و أن تتمتع بسفرها و أن تستمتع بوقتها خلال رحلتها التي ستدوم أسبوعين.. و لقد كانت جوليانا فتاة إلى جانب كونها غربية ذات بشرة بيضاء تميل إعجابا بالبشرة السمراء ، خصوصا البشرة العربية السمراء.. و إلى جانب ذلك فهي تقول أن لديها صديقة حدثته أنها مارست الجنس مع شاب عربي ذو بشرة سمراء و كان جسمعه جذابا ذو بنية رياضية.. و أخبرتها أن هذا الشاب لديه زب كبير ، و فيه ميزة فريدة من نوعها غير موجودة لدى الشباب الغربيين ، و هي أنه زب متحجر ، مشحوط الجلد.. فأعجب ذلك الفتاة كثيرا و جعلها تتشوق لممارسة الجنس مع شاب عربي فيه كل الصفات التي أخبرتها صديقتها عنه.. و حينما و صلت جوليانا مع صديقتيها إلى الفندق الفخم و مر على و صولها اليومين ، بدأت تبحث عن شاب أسمر عربي و سيم بتفنن أنثوي راقي ، و عندما و جدت الشاب الذي تطوق إليه و هي حينما كانت في حمام السباحة ، قفزت فورا من مكانها و أخذت تفكر عن حلول تقودها إليه.. فشرعت تتبعه وهو يتجه نحو غرفته ، و حينما وصل حفظت رقم الغرفة و عادت أدراجها إلى حمام السباحة وهي في كامل الفرحة… و عندما هبط الليل ، أخذت جوليانا تبحث عن ذاك الشاب الذي ضاع بين عينيها و لم يزل بعد غير متواجد في غرفته.. فقررت أن تكتب ورقة تضعها تحت باب غرفته فكتبت عليها رقم غرفتها و أضافت باللغة الإنجليزية ” أريدك الليلة”..ثم إتجهت إلى غرفتها و أخذت تنتظره بفارغ الصبر.. في أمتع قصص أجنبية جنسية
دخل الشاب الأسمر غرفته فوجد ورقة على الأرض و حينما قرأها إتجه بعد لحظات إلى رقم الغرفة المشار إليها في الورقة ، عندئذ طرق الباب ، فقفزت جوليانا من مكانها مباشرة وفتحت باب..و حينما نظر الشاب إلى وجهها أدرك أنها فتاة أجنبية فقال لها بالإنجليزية “عذراء..لقد” فقاطعته قائلة “نعم هي أنا..” فرمق الشاب الأسمر جسدها المثير و هي تلبس ثوب أسود شفاف يصل حد طيزها ثم أضافت “أرجوك..تفضل بالدخول” فدخل الشاب الأسمر دون أن يتساءل كيف و ماذا..و ما هي إلا لحظة حتى نزعت جوليانا ثوبها المغري وهي واقفة تقول للشاب وهو لايزال واقفا حذو الباب المغلق “أنا سعادتك هذه الليلة” فثار الشاب الأسمر و بدت على وجهه ملامح الهيجان ، فتقدم نحوها.. وبدون سابق إنذار شرع يلتهم رقبتها بشفتيه إلتهما ، و يشد طيزها بيديه بقوة..ثم أخذ يرضع بزازها ذو الحلمتين المنتصبتبن بلهفة..فمسكته جوليانا من زبه المنتصب تحت البنطلون و أشارت إليه نحو السرير.. فتحول المشهد إلى الأكثر سخونة ومتعة حينما يظهر كل من الشاب و جوليانا عاريين تماما..فأما الشاب فقد تمدد على ظهره و جوليانا راكعة على ركبتيها موجهة طيزها نحو وجهه تمص زبه وتلحسه بإثارة ، والشاب يداعب طيزها و كسها من تحت بأصابع يده الخشنة.. ويتلذذان بقوة.. إلى حين أن توقفت جوليانا عن مص زبه و تمددت على ظهرها فإتجه الشاب بين ساقيها المنفرجين..فمسك زبه و وضعه في مقدمة ثقب كسها الضيق ، ثم دفع به بكامل قوى فخذيه..فإنزلق زبه في جوف كسها الذي شعر بسخونته و لهيبه..ثم إرتكز على يديه و شرع يدفع بزبه بقوة إلى الأمام و الخلف وزبه الخشن يدخل و يخرج بسرعة في كس جوليانا ذو اللون الوردي الضيق وهي تصيح و تتأوه.. وتقول بصوت مرتفع بالإنجليزية “يااااه…ياااه..إضغط حبيبي إضغط بأكثر قوة..” في أروع مشهد جنسي من قصص أجنبية جنسية


لعبت بزبه حتى قذف حليبه على صدري و لحست المني

لعبت بزبه حتى قذف حليبه على صدري و لحست المني



لم ينكني و لما نمارس الجنس لكني لعبت بزبه بطريقة جميلة و على سبيل المداعبة فقط حتى قذف زبه و لم اكن اعرف ان الزب يقذف بتلك الطريقة الجميلة لانني رايت الزب يقذف لأول مرة في حياتي و كانت تجربة جميلة جدا . قصتي حدثت مع أستاذ الاقتصاد في الجامعة  و كان لطيفا معي دائما و هو رجل كهل عمره حوالي خمسة و أربعون سنة و أحيانا كان يساعدني كثيرا لكن في ذلك اليوم لا ادري ما الذي أصابه حيث طلبني و اختلينا ببعض في احد المكاتب و جلس على الطاولة و انا على الكرسي حيث كان فوقي و زبه تقريبا في وجهي و بدا يسالني عن أمور غريبة جدا لم يسبق و ان حكينا عليها . سالني هل لديك حبيب و قلت له لا فتعجب و قال معقول مثل هذا الجمال ليس له حبيب يحبه ثم مسح بيده على وجهي بطريقة جعلت جسمي يقشعر ثم لمس زبه و لاحظت ان زبه كان واضحا بين فخذيه ثم قال هل تعلمين انا احبك و خسارة انا متزوج و انت اصغر مني و الا لكنا تزوجنا و عاود لمس خدي ثم طلب مني ان اعطيه قبلة لكني خجلت . ثم زاد من وقاحته حيث قام و امسك يدي و وضعها على زبه و قال انظري انه كالحديد و لم ابدي أي مقاومة بل ضحكت و كانني غير مستوعبة لما يحدث و هكذا لعبت بزبه بطريقة لم تكن في الحسبان
كدت أصاب بصدمة لما اخرج زبه فلم اكن أتوقع ان أستاذ الاقتصاد يملك مثل ذلك الزب بل كان مثل افعى الكوبرا طويل جدا و لم استطع ثني اصابعي على زبه و لما طلب مني ان ارضع قلت له مستحيل و عبثا حاولت لكن كان فمي صغير و حتى الراس لم استطع إدخاله و بقيت الحس فقط ثم لعبت بزبه بيدي بطريقة ناعمة . و اثناء المداعبة كان جالسا على الطاولة فاتحا رجليه و زبه يطل من بنطلونه و تحته خصيتيه الكبيرتين و انا كنت اقابله على الكرسي و في الوقت الذي كنت اداعب زبه كان يلعب بصدري و حاول فتح الازرار لكني رفضت و سمحت له باللعب بصدري دون ان يرى بزازي . و احسست ان زبه تارة ينتصب و تارة يرتخي قليلا لكنه ظل طويلا على العموم و كان زبه جميل جدا و اعجبني خصوصا لما احس به يرتجف بطريقة مفاجئة و يزداد انتصابه و هو في يدي و في ذلك الوقت لعبت بزبه باحلى طريقة ممكنة حيث الأستاذ كان صامتا و لا يتكلم  ما عدا بعض الاهات الساخنة التي اطلقها و التي تعبر عن مدى اعجابه بمداعباتي على زبه
ثم اخبرني فجاة انه سيقذف و ما علي الا ان العب بطريقة سريعة و طلب مني ان ابزق على يدي حتى يشعر بالمتعة فنفذت له طلبه و بزقت على يدي و عدت مرة أخرى امسك زبه و لعبت بزبه بطريقة سريعة جدا و هنا زادت اهاته اكثر و امسك زبه و وجهه نحوي و طلب مني ان ابتعد حتى لا يطير المني على ملابسي . و رغم اني ابتعدت الا اني بقيت ماسكة زب الأستاذ حيث جئت على يمينه و انا مازلت اداعب زبه و اثنى يديه وراء ظهره و هو يرتكز عليهما على الطاولة و رفع بيديه جسمه قليلا قم قدم زبه للامام و بدا زبه يقذف بطريقة جميلة و لم اصدق اني أرى بز رجل يقذف امامي و كنت اعتقد ان الامر مجرد مداعبات فقط . و حين كان زبه يقذف لعبت بزبه بلا توقف بل لم اترك له زبه حتى طلب مني ذلك و اصررت على لحس المني الذي كان يخرج من زبه بطريقة جميلة و كان طعم المني شهي جدا و لذيذ و احس الأستاذ انه تشبع بعدما قذف حليبه على يدي و لحظتها قام و مسح زبه و قبلني من فمي و شكرني و اخفى زبه بين الملابس ثم اقترب مني و بدا يقبلني
و كانه يغتنم الفرصة لانه اخبرني انه حين يدخل الى بيته و يمارس الجنس مع زوجته يبقى يتذكر هذه النيكة اللذيذة التي عاشها رغم انه لم يدخل زبه في كسي او طيزي و لكن يدي عرفت كيف تمتع زبه و تذيقه احلى جنس . و هكذا لعبت بزبه و متعت استاذي بيدي و بقيت أتذكر ذلك الزب الكبير الى غاية الان و حتى صور زبه يقذف مازالت عالقة في ذهني الى الان و مستحيل ان انسها لانه يملك زب رائع و طريقة قذف قوية حيث المني يخرج من زبه الى مسافة طويلة جدا على شكل دفعات قوة جدا و هو يعرق من جبهته اثناء القذف

مع فتيات جنسية قصتي المثيرة مع أجمل فتاة

مع فتيات جنسية قصتي المثيرة مع أجمل فتاة


فتيات جنسية و أحداث مثيرة لم تخطر لي أني سأعيشها مع فتاة يافعة و مثيرة جدا.. و إليكم تفاصيل ما جرى. كان عمري وقتذاك ثمانية عشر سنة و كنت أنذاك أيضا أدرس في آخر مرحلة من باب التعليم ما قبل العالي , و أذكر أني كنت متحمسا لدخولي مرجلة جديدة بعد النجاح.. لذلك كنت أمضي وقتي جله في الدراسة أو لممارسة الرياضة لأروح عن نفسي , و ابتعدت بطبيعة الحال عن كل شيء يلهيني عن الدراسة كما كنت أفعل و يذهب وقتي في التنزه مع زملائي و زميلاتي , أو المكوث مع الفتيات الجذابات و إلى غير ذلك من الأشياء الأخرى التي يفعلها أي شاب خصوصا حينما يكون بعمري , ففترة الشباب كما يقول عنها الكثير هي أجمل و أمتع مرحلة في الحياة.. و مع ذلك عزمت أن تكون هذه الفترة بزهائها و مرحها أن لا تضيع منها مكانة الدراسة التي ستضيء لي درب المرحلة المقبلة فابتعدت قليلا عن شلتي المعتادة و خصوصا الفتيات المثيرات..
كنت أعرف من بين فتيات جنسية الجذابات و الجميلات فتاة ساحرة جدا لكن معرفتي بها كانت سطحية جدا , ولم تأتي بيننا أسباب تجمعنا في لقاء , لكنني كلما أراها أبقى ناظرا لجسدها اليافع جدا , فهي تساويني نفس العمر , ولكن كنت أقول في نفسي أن جسدها المثير بكل تفاصيله قد يجعلها في الثلاثين من العمر.. آه و كم أروع الفتيات في ذاك العمر! لعلي كنت أنا السبب في عدم جذبها لي و محاولة تقريبها إلي لذلك لم يحدث الإتصال بيننا.. مادمت أنا معجبا بها جدا. مرت الأيام مسرعة و أنا منشغل بدراستي كما وعدت نفسي و عزمت , و مرفها عن ذاتي بالرياضة كما أشرت , و حتى الأصدقاء لم يكن بيني و بينهم إلا أوقات قصيرة حينما أراهم في المعهد.. لكن الفتاة التي أنا معجب بها لم أراها مطلقا و حتى حينما تعمدت العثور عليها.. فتساءلت كثيرا , خصوصا بقرب الإمتحانات التي لم يبق لحضورها إلا الأسبوعين.. مر يومين , و كان يوم الخميس بإعتباره آخر يوم دراسي في الأسبوع , كنت حينها في المعهد أدرس لساعات إضافية مع قلة من الزملاء و الزميلات في قاعة المطالعة في وقت ما بعد الظهيرة مع العلم أنه في ذاك الوقت لا يدرس أحد إلا من كانت لديه دروس إضافية.. و حينما أخذت بعض الدقائق للراحة و أنا في ساحة المعهد إذ نظرت فإذا هي الفتاة نفسها التي أنا معجب بها.. كعادتها تظهر في سحر جمالها و عنفوان جسدها.. فهي كانت ذاك الوقت لابسة بنطلون دجين ضيق قد أظهر تفاصيل فخذيها و أحكم رسم طيزها المستدير و قمصان حرير فضفاض قد راح القستان الذي يحمل بزازها المتقدمين إلى الأمام.. إنتهزت الفرصة و سرت نحوها مباشرة.
تقدمت إليها و طلبت منها الجلوس حذوها و سألتها عن و جودها إلى غير ذلك من الأسئلة التي يبتدأ بها الحوار إلى أن مرت الربع ساعة حتى أني نسيت الرجوع إلى مراجعة الدروس , فقد كان الحوار مشوقا بيننا خصوصا حينما أخذ منحى ساخنا جدا.. ولم أدر كيف , فكأنه كل منا كان يدفع الآخر للدخول فى هذا المنحى , فأحسست بالإثارة و التحمس و أصبحت أرى في عينيها شيء من الإعجاب فقررت حينها أن أبوح لها بإعجابي نحوها كما بحت لها بأني بحثت عنها في فترة غيابها فإزدادت نظراتها العميقة نحوي , حينئذ فاجأتني بعرض و هو أن نمكث في مكان نكون فيه لوحدنا فكنت من القابلين بسرور كبير.. فبقينا ننظر إلى أرجاء المعهد و نتذكر بعض خباياه.. فكانت المفاجأة الكبرى هي أنها عرضت علي الذهاب إلى بيت التجميل الخاص بالفتيات.. وقتئذ شعرت بالهيجان و الخوف و الشوق أما هي فبقيت تنتظر ردة فعلي بأكثر خوف..و بالفعل وافقت و ما أدري مالجنون الذي دفعنا أنذاك لفعل ذاك الشيء في مكان تربوي وهو المعهد.. ومع ذلك وجدت أن نكهة المتعة و اللذة تكمن في ذلك , فكل فعل مجنون و مخيف و لذيذ هو ألذ.. فسبقتني إلى الحمام و بعد دقائق ذهبت إليها في خوف و حذر.. فوجدتها تنظر من خلف باب الغرفة من بين غرف بيت التجميل , فإنطلقت نحوها و دخلت , وجدتها عارية تماما , و بدون مقدمات تبادلنا القبل حتى ذاب جسدي و جسدها و إزددنا هيجانا خصوصا حينما كنت و نحن نتبادل القبل أداعب شق كسها الصغير جدا , و الذي بدا دافئا بدفء إفرازاته المنزلقة و حينما توقفنا لوهلة أخذت أنزع فيها ملابسي كلها كانت تمسك بزازها و تعصر حلمتيها الورديين.. و حينما انتهيت بسرعة قفزت بشفتاي أرضع بزازها المملوء بحرقة و كانت في نفس الوقت تلعب بزبي المنتصب لعبا شغوفا بيديها و كانت يدي أنا تمسك طيزها و تتملس عليه بلهفة و أتحسس ثقبه و كانت يدي الأخرى تداعب بظرها المثير.. كان كل شيء يتحرك بيننا.. كل شيء يلعب.. في لهفة و سرعة و إثارة. متعتها و متعتني.. جعلتها تتلذذ حينما ركعت بين ساقيها أمص بعنف بظرها و كسها و كانت حينئذ تمسك رأسي و تجذبه نحوهما بقوة إلى أن إرتخت يديها و جعلتني أتلذذ حينما ركعت بين ساقي و شرعت تلحس زبي بلسانها و تدخله في جوف فمها ترضعه و تمص رأسه إلى أن قذفت المني على صدرها.. فقد كانت أروع فتاة من فتيات جنسية تحب اللعب كثيرا.

لذة جنس ساخنة و مثيرة على طيز الجارة الكبير حتى قذفت

لذة جنس ساخنة و مثيرة على طيز الجارة الكبير حتى قذفت


انا شاب عمري عشرين سنة و لم انك من قبل لكن قت لذة جنس جميلة جد و ساخنة مع بنت الجيران و هي فتاة تقريبا في سني و لها طيز كبير جدا و لم تكن اللذة عن طريق النيك او علاقة غرامية بل حدثت بيننا عن طريق الصدفة و التقينا في العمارة و هي تحاول رفع علبة كرتون كبيرة و طلبت مني المساعدة . و اقتربت منها و امسكت معها و لما رفعنا الكرتون نظرت فاذا بي أرى طيزها امامي و كان كبيرا جدا  والفلقتين منفصلتين و الفستان قد دخل بينهما حيث لم تكن تلبس ملابس داخلية و هي تملك طيز كبير جدا و كانت تلك المشاهد قد الهبتني جدا و اشعلت شهوتي على جارتي و بدات اتمحن عليها و ارغب في ان انيكها بل شعرت باحلى لذة جنس و تحرك غريب للشهوة و الشبق في داخلي . ثم وضعنا الكرتون و انا الم المسها و نزلت و لما صعدت وجدتها تحاول انزال الكرتون و كانت فوق كرسي و رايت سيقانها و جزء من فخذها و كان فخذها ابيض شهي جدا جعل زبي ينتصب بقوة و اقتربت منها و عرضت عليها المساعدة لكنها شكرتني و لما صعدت قليلا طلبت مني ان ارجع اليها و اخبرتني انها تحتاجني في امر اخر و اخبرتني انها تريد ان تربط السلك الذي تضع عليه الملابس المغسولة أي سلك النشير
و دخلنا البيت و هي لوحدها و ربطت لها السلك من جهة و في الجهة الثانية طلبت مني ان يكون السلك ممدد جيدا حتى لا ينزل الى اسفل حين تضع عليه الملابس المبللة و حتى يكون كذلك يجب ان اسحبه عندي باقوى ما يمكن و حين بدات اسحبه اقتربت مني و بدات تساعدني و وضعت يدها على يدي و شعرت بحرارة قوية جدا و شهوة و لذة جنس مثيرة حين لامست يدها يدي . ثم أصبحت قبلي و لم يكن بيني و بين طيزها الا حوالي عشرة سنتيمترات او اقل و كنا نسحب السلك نحونا حتى نحصل اقوى تمدد مكن و في تلك الاثناء انزلقت يدها من على السلك فسقطت علي و كان ظهرها على صدري و طيزها الكبير الطري على زبي المنتصب و شعرت ان لذة جنس قوية و جميلة جدا و مثيرة تتحرك بداخلي و لكنها قامت بسرعة و اعتذرت مني و كان شيئا لم يحدث لكن نيران الشهوة كانت قد التهبت في داخلي بقوة و لحظتها صرت انا من يغتنم الفرصة للاحتكاك على طيزها كي احصل على اللذة الجنسية و من حين لاخر يلامس زبي طيزها و يحتك به ثم صرت اطيل مدة الاحتكاك و زبي منتصب على طيزها الذي كان بلا كيلوت و المتعة تكبر
ثم جذبت السلك بكل قوتي حتى احسست ان شدة التمدد قد فاقت حتى ما كنا نريد و لحظتها مددت زبي من الأسفل حتى لامس طيزها و احسست باللذة الجنسية و متعة طيزها الذي كان جد دافئ و اشعرني باجمل لذة جنس استحضرها و اعيشها في حياتي . ثم بدات اللذة تنتشر و تسري في جميع ذاتي و زبي و نا احس بالانتعاض و المتعة و لم اقدر على ابعاد زبي عن طيزها و بدات احكه و انا اجذب السلك و اتظاهر اني اجذب اكثر رغم ان اصابعي كادت تتمزق من قوة السلك و لكن المتعة و اللذة الجنسية جعلتني انسى كل شيئ و ابقي زبي ملتصقا في طيز جارتي و انا احس ان الشهوة في طريقها الى الخروج و الانفجار في لذة جنس جميلة و مثيرة و لذة ساحرة تترحك في جسمي و في زبي . و فعلا جاءت اللحظة التي لم اتوقعها بسرعة حيث شعرت ان قوتي قد زادت و جذبت السلك بكل قوتي حتى اني كدت امزق السلك من القوة و الصقت زبي على طيزها اكثر و كل ذلك و جارتي تمسك السلك معي و لا اعرف ان كانت تشعر ان زبي على طيزها ام انها لم تكن منتبهة للامر
ثم بدات اقذف و انا اشعر ان شلال عنيف من المني يخرج من زبي في دخال ثيابي الداخلية و انا اجذب الخيط و ارتعش و من شدة الشهوة و الشحنة الجنسية التي كنت اخرجها اطلقت السلك و ارتخى الى الأرض و هي تصرخ امسك لا تتركه يرتخي و انا من خلفها واقف و زبي يقذف المني على طيزها و لذة جنس جميلة جدا في داخلي . ثم انهيت القذف و اعدت الكرة لجذب السلك لكن القوة التي كنت عليها خارت و ذبلت مع افول شهوتي و لم استطع ان اسحبه اكثر بل ربطته و هو مرتخي قليلا و لكني خرجت من عندها منتشي و لذة جنس جميلة مازالت في اذهاني عالقة

اول زب اراه في حياتي و اول مرة امص و يدخل طيزي

اول زب اراه في حياتي و اول مرة امص و يدخل طيزي


كان اول زب اراه في حياتي هو زب ابن خالتي و كان يكبرني بأربعة سنوات و انا اعرفه من صغري و كبرنا مع بعض و لما وصلنا الى مرحلة المراهقة صرنا نخجل من بعض و لم يعد يراني ارتدي الملابس القصيرة امامه و لم اعد اختلي به فقد صرت انا امراة كاملة انوثتي رهيبة و هو اصبح رجلا صوته غليظ و جسمه ضخم . و تمر الأيام و نحن على تلك الحال لكن كان قدرنا ان نلتقي في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن تخيله فقد دخلت مرة و انا في بيتهم و رايته يغير ثيابه و رايت زبه و كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب اراه في حياتي و قد شعر بي حين دخلت و بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي خرجت مسرعة و قلبي ينبض بمزيج من الخوف و الدهشة و الخجل . و عوض ان اعتذر منه اعتذر مني هو و اخبرني انه اخطئ حين لم يغلق غرفته و هكذا مرت الحادثة لكن شكل زبه و حجمه الكبير ظل عالقا في ذهني و صرت لا انام الا حين استحضر زب ابن خالتي و اتخيله في فمي او في كسي و طيزي اما هو فلا ادري ان كان يفكر في مثلما كنت افكر فيه و لكن حدثت واقعة أخرى بيننا اذابت الجليد
في  المرة الثانية كنا في بيتنا و كنت وحيدة و انا اعلم ان ابن خالتي سيحضر و امي كانت غائبة و ابي في العمل و خططت لكل شيئ و دخلت استحم و باب الحمام مفتوح عن مصراعيه و لما حضر ابن خالتي و كان يملك مفتاح البيت وجدني عارية استحم و تظاهرت اني لم اكن اراه و كنت انظر اليه من خلال مرآة كانت هناك . و رايته بنفسي ينظر الي بشهوة و يده على زبه و تعمدت التحرك و اغراءه ثم التفت اليه و رايته يضع يده على زبه و تذكرت حين رايت اول زب في حياتي و تظاهرت اني اخفي صدري بيدي و اني خجولة و من شدة الصدمة حاول ابن خالتي الهرب لكني ناديته و طلبت منه ان ينتظر . و لبست ثابي دون ان البس الثياب الداخلية و خرجت اليه و بدا يعتذر مني ثم اخبرته اني رايت اول زب في حياتي و هو زبه و هو شاهدني عارية و صارحته انني اعجبت بزبه و صارحني انه اعجب بي و هكذا اتفقنا ان نمارس الجنس بطريقة سرية و قبل ان اكمل القء العرض عليه رايته قد امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا و كانت هذه الفرصة مناسبة كي اراه جيدا و فعلا كنا جميل و هو اول زب اراه
ثم رضعته و لحسته من الراس و أدخلت لساني في فتحة راس الزب و داعبته بطريقة مثيرة جدا  و كان مذيقه لذيذا جدا في المص و حلوا ثم طلبت منه ان ينيك طيزي التي كانت تحرقني و تريد ان دخل فيها اول زب حتى اذوق متعة النيك . و امسكني ابن خالتي و هو من خلفي و طلب مني ان انحني حتى يستذيع ان يدخل زبه في الطيز و كان يدخل و يضع عليه اللعاب و يبصق عليه و لما ادخل الراس شعرت به و كان كبيرا و ساخنا جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه يقذف بطريقة عنيفة جدا
و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى